الأخبار



في مشهد يبدو وكأنه من أفلام الخيال العلمي، أصبح عشرات الشبان في العاصمة الفلبينية مانيلا يتحكمون بروبوتات تعمل في متاجر يابانية على بُعد آلاف الكيلومترات، حيث يتولون من وراء شاشات الحواسيب مهمة تعبئة رفوف المتاجر وتشغيل أنظمة ذكية من خلال الواقع الافتراضي.هذه الروبوتات، التي طوّرتها شركة Telexistence اليابانية بالتعاون مع "مايكروسوفت" و"إنفيديا"، تعمل في فروع متاجر "فاميلي مارت" و"Lawson" في طوكيو، ويُشرف عليها على مدار الساعة موظفون تابعون لشركة Astro Robotics الفلبينية، بحسب تقرير نشره موقع "restofworld" واطلعت عليه "العربية Business".جاء الابتكار استجابة لأزمة نقص العمالة التي تواجهها اليابان بسبب الشيخوخة السكانية، إذ يتيح النظام الجديد "تعهيد" المهام اليدوية إلى الخارج بدلاً من استقدام عمالة أجنبية.وقال مؤسس "Astro Robotics" خوان باولو فيلونكو: "من الصعب العثور على عمال willing في اليابان، كما أن تكلفة الأجور مرتفعة جداً، في المقابل، يمكن تدريب شباب فلبينيين تقنيين بسرعة على تشغيل الروبوتات".ويُعرف هؤلاء الموظفون باسم "الطيّارين"، حيث يشرف كل واحد منهم على نحو 50 روبوتاً في آنٍ


كشفت شركة رازر عن مجموعة جديدة من منتجات الألعاب تحمل اسم "Esports Green Collection"، والتي تتميز بلونها الأخضر اللافت.وتشمل "Esports Green Collection" مجموعة من ملحقات أجهزة الألعاب الموجهة إلى الرياضات الإلكترونية، وتتضمن وحدات تحكم ولوحة مفاتيح وفأرة.ومن بين وحدات التحكم التي حصلت على هذا اللون الأخضر المميز، وحدة التحكم "Kitsune" المخصصة لألعاب القتال، بحسب تقرير لموقع "IGN" المتخصص في أخبار الألعاب، اطلعت عليه "العربية Business".وتشمل وحدات التحكم الأخرى بالإصدار الأخضر كل من "Razer Wolverine V3 Pro" لأجهزة "إكس بوكس" أو الحاسوب الشخصي، ونسخة "Wolverine V3 Pro 8K" الحصرية لأجهزة الحاسوب الشخصي.وأصدرت الشركة أيضًا نسخة من "Huntsman V3 Pro Tenkeyless 8KHz Esports" باللون الأخضر الجديد.ولا يأتي أيضًا من هذه الملحقات بسعر معقول، وستكون معظم وحدات "Esports Green" أغلى من نظيراتها العادية بفارق 10 دولارات في معظم الحالات.وقالت "رازر" إنها ستطرح أيضًا إصدار "Esports Green" من وحدة تحكم "Raiju V3 Pro PS5"، لكنها تنتظر الموافقة التنظيمية. وعلى الأرجح يرتبط هذا الأمر بالرسوم الجمركية


تمكَّن علماء بريطانيون من التوصل إلى علاج جديد من شأنه حماية مرضى السكري من فقدان البصر، وهو السبب الرئيس لهذه الآفة حالياً على مستوى العالم، حيث إن مئات الآلاف وربما الملايين من البشر يفقدون القدرة على الرؤية سنوياً بسبب تداعيات وتطورات مرض السكري الذي ينتشر في كل مكان من العالم.وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "إيفننج ستاندرد" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فقد خلصت دراسة طبية جديدة إلى التوصل لعلاج دوائي قد يُساعد في حماية مرضى السكري من فقدان البصر."الضرر المبكر للعين"ووجد البحث، الذي أجرته جامعة "كوينز بلفاست" وبتمويل من جمعية السكري في بريطانيا، أنه من خلال استهداف الضرر المُبكر للعين قبل أن يُصبح غير قابل للعلاج، يُقدم هذا العلاج طريقة جديدة مُحتملة لإبطاء أو منع فقدان البصر لدى مرضى السكري.وأشرف على الدراسة البروفيسور تيم كورتيس والدكتورة جوسي أوغسطين من معهد ويلكوم-ولفسون للطب التجريبي في كوينز، وشارك فيها فريق من الباحثين من كلية كينجز كوليدج لندن، وكلية ميدواي للصيدلة، والجامعة الطبية في ساوث كارولينا.ويُعد مرض الشبكية السكري سبباً شائعاً لفقدان البصر لدى البالغين من


كشفت دراسة علمية جديدة أن النساء الأكبر سناً يمكنهن تقليل خطر الوفاة المبكرة بشكل كبير من خلال المشي 4000 خطوة فقط يومياً، وهو ما يشكل مفاجأة بالنسبة للكثيرين حيث عادة ما يوصي الأطباء بالمشي لـ10 آلاف خطوة على الأقل يومياً من أجل تجنب الإصابة بأمراض القلب والجلطات والسكتات الدماغية.وخلصت الدراسة التي نشرت نتائجها جريدة "إندبندنت" البريطانية، إلى أن المشي بواقع 4000 خطوة يومياً من شأنه تقليل خطر الوفاة المبكرة بأكثر من الربع.وقالت الدراسة إن هذه الفائدة تتحقق حتى لو تراكمت الخطوات مرة أو مرتين فقط في الأسبوع، أي بمقدور الشخص أن يمشي 8000 خطوة كل يومين ويحصل على الفائدة ذاتها.وتؤكد الدراسة أن العدد الإجمالي للخطوات المقطوعة، وليس عدد الأيام التي يتم تحقيقها خلالها، هو العامل الأساسي في خفض معدلات الوفيات والحد من خطر الإصابة بأمراض القلب.وتتحدى هذه النتيجة المعيار المتعارف عليه وهو 10 آلاف خطوة يومياً، حيث خلص الخبراء إلى أنه لا يوجد نمط "أفضل" أو "أمثل" لتحقيق الفوائد الصحية من المشي. وأكدوا أهمية الحركة مشددين على أنه "يمكن للأفراد ممارسة النشاط البدني بأي نمط مفضّل لديهم".ووجدت


وقعت السعودية ممثلةً في محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني المهندس ماجد بن محمد المزيد، اليوم، اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية؛ لتكون السعودية بذلك في مقدمة الدول الموقعة على الاتفاقية الدولية الأولى من نوعها تحت مظلة الأمم المتحدة في مجال مكافحة الجريمة السيبرانية.ويأتي توقيع السعودية استمرارًا لدورها في دعم الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار في الفضاء السيبراني، وترسيخ التعاون الدولي في مكافحة الجريمة السيبرانية.وجاء توقيع الاتفاقية خلال ترؤس محافظ الهيئة وفد السعودية المشارك في الحفل الرفيع المستوى على هامش توقيع الاتفاقية، الذي عُقد في العاصمة الفيتنامية هانوي خلال الفترة 25 - 26 أكتوبر 2025.وتُعد هذه الاتفاقية أول معاهدة متعددة الأطراف لمكافحة الجريمة تحت مظلة الأمم المتحدة منذ أكثر من عشرين عامًا، وأول اتفاقية دولية ملزمة تحت مظلة الأمم المتحدة لمكافحة الجرائم السيبرانية؛ إذ جرى إعداد الاتفاقية في إطار أعمال اللجنة المخصصة لوضع اتفاقية دولية بشأن مكافحة استخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصالات للأغراض الإجرامية، وشاركت المملكة بفاعلية في مختلف


ستعقد الحكومة الأسترالية اجتماعًا لمدة يومين يوم الاثنين لاستكشاف إمكانية إجراء تغييرات في قوانين حقوق الطبع والنشر، في إطار سعيها لمواجهة التحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي.وقالت الحكومة الأسترالية، في بيان يوم الأحد، إن المجموعة المرجعية لحقوق الطبع والنشر والذكاء الاصطناعي ستناقش إمكانية وضع إطار عمل جديد لترخيص جماعي مدفوع لمستخدمي الذكاء الاصطناعي بموجب قانون حقوق الطبع والنشر.بالإضافة إلى ذلك، ستنظر المجموعة في سبل توضيح طريقة تطبيق حقوق الطبع والنشر على الأعمال التي ينتجها الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business".وقالت الحكومة إنها استبعدت استثناءً لقانون حقوق الطبع والنشر يتعلق باستخراج النصوص والبيانات، والذي كان سيسمح لمطوري الذكاء الاصطناعي بتدريب أنظمتهم باستخدام أعمال المبدعين المحليين مجانًا.وقالت المدعية العامة ميشيل رولاند، في البيان، إنه "لا توجد خطط لتخفيف الحماية (التي تفرضها) حقوق الطبع والنشر في ما يتعلق بالذكاء الاصطناعي".وأضافت رولاند: "يجب على قطاع التكنولوجيا والقطاع الإبداعي أن يتعاونا الآن لإيجاد حلول معقولة وعملية لدعم


نشر نشطاء أتراك مقطع فيديو مؤثراً لشخص جرفته السيول التي تجتاح حالياً عدداً من المدن التركية، وأظهر الفيديو مصرعه في النهاية.وأفادت تقارير صحافية تركية محلية بأن "الضحية مواطن تركي عثر على جثمانه لاحقاً بعد غرقه نتيجة سيول عنيفة ضربت مدينة إزمير".وأظهرت اللقطات المصورة محاولات المواطن التركي للنجاة بالتشبث بجذوع أشجار صغيرة، لكن جهوده باءت بالفشل، حيث جرفت الأمواج الجذوع أولاً، ثم سحبته بعدها.وصلت شدة السيول إلى درجة أنها جرفت إحدى السيارات بقوة في طريقها.


أعلنت شركة كوالكوم عن معالجها الجديد Snapdragon 6s Gen 4، الذي يعدّ قفزة نوعية في الأداء الموجّه لهواتف الفئة المتوسطة والمنخفضة، مع تحسينات كبيرة في الكاميرا والألعاب وسرعة المعالجة.يعتمد المعالج الجديد على ثمانية أنوية، تضم أربع أنوية أداء بتردد 2.4 غيغاهرتز وأربع أنوية كفاءة بتردد 1.8 غيغاهرتز، ما يرفع قدرة المعالجة بنسبة تصل إلى 36% مقارنة بالجيل السابق.كما يمنح وحدة الرسوميات (GPU) أداءً أعلى بنسبة 59%، مع دعم الألعاب بمعدل تحديث يصل إلى 144 إطاراً في الثانية على دقة FHD+، إلى جانب دعم تقنيات HDR وواجهات برمجة الرسومات OpenGL ES 3.2 وVulkan 1.1 لتجربة لعب أكثر سلاسة وواقعية، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".يدعم Snapdragon 6s Gen 4 ذاكرة LPDDR5X بتردد 3200 ميغاهرتز وتخزين UFS 3.1 الأسرع مقارنةً بالإصدار السابق، مما يُحسّن من سرعة تحميل التطبيقات وتعدد المهام بشكل واضح.أما على صعيد الكاميرا، فقد زوّدته "كوالكوم" بمعالج صور Spectra ISP بدقة 12 بت، يتيح التصوير بدقة تصل إلى 200 ميغابكسل لأول مرة في هذه الفئة، مع إمكانية تسجيل فيديو HDR بدقة 2K بمعدل


ستضاعف شركة فوكسكون، الشريك التصنيعي الرئيسي لشركة أبل، إنتاجها الشهري من سماعات آيربودز الجديدة في مصنعها في مدينة حيدر آباد بالهند.وتبلغ الطاقة الإنتاجية الحالية لمصنع فوكسكون في حيدر آباد 100,000 وحدة شهريًا.وستزيد "فوكسكون" الطاقة الإنتاجية المستهدفة إلى 200,000 وحدة، وذلك من خلال تطوير شامل لخمسة خطوط إنتاج قائمة لإنتاج طرز جديدة من سماعات آيربودز، وفقًا لتقرير لصحيفة "ذا إيكونوميك تايمز" الهندية، اطلعت عليه "العربية Business".وستضاعف الشركة قوتها العاملة بأكثر من الضعف من حوالي 2,000 موظف إلى حوالي 5,000 موظف.وستكون بعض الآلات الجديدة معدات موجودة في مصانع فوكسكون في فيتنام.وتستثمر "فوكسكون" إجماليًا حوالي 48 مليار روبية هندية (نحو 547 مليون دولار) في هذا المشروع، منها 30 مليار روبية هندية تم استثمارها بالفعل.ومن المعروف أن "أبل" تسعى إلى تنويع عملياتها التصنيعية خارج الصين. وفي الآونة الأخيرة، نُقل إنتاج نظارة "Apple Vision Pro" الجديدة إلى فيتنام.وستُستخدم زيادة إنتاج سماعات آيربودز لتلبية الطلب في الهند والولايات المتحدة وأوروبا، بحسب تقرير الصحيفة.وحاليًا، تُعفى الإلكترونيات


قرر جيروم بواتينغ اللاعب السابق الفائز بلقب كأس العالم 2014 مع منتخب ألمانيا، التخلي عن مخطط قضاء فترة معايشة مع ناديه السابق بايرن ميونخ بسبب احتجاجات الجماهير.وكان بواتينغ، المدافع السابق الذي لعب لفترة طويلة في بايرن، أنهى مسيرته مؤخرًا ويفكر في احتراف التدريب.وعرض البلجيكي فنسنت كومباني، المدير الفني لبايرن ميونخ، على بواتينغ مؤخرًا فرصة التدريب اليومي معه، لكن هذه الخطوة قوبلت باعتراض قوي من جانب الجماهير.وأوضح بايرن في بيان "في تبادل بناء بين بايرن وجيروم بواتينغ هذا الأسبوع، تقرر أن الأخير لن يكون مدربًا ضيفًا في بايرن، جيروم يكن مشاعر قوية للغاية تجاه بايرن ولا يريد أن يتضرر النادي بسبب النقاش المثير للجدل الحالي المحيط به".وفي الجولة السابقة من الدوري الألماني وخلال مواجهة دير كلاسيكير أمام بوروسيا دورتموند الأسبوع الماضي، رفعت جماهير بايرن ثلاث لافتات تعبر بوضوح عن رفضها لقدوم بواتينغ، كما حدثت احتجاجات مماثلة في مباراة دوري أبطال أوروبا ضد كلوب بروج يوم الأربعاء.في عام 2024، صدر حكم على بواتينغ بغرامة مع وقف التنفيذ من قبل المحكمة الإقليمية الأولى في ميونخ، التي أدانته


كشفت شركة نوتيكس روبوتيكس، وهي شركةٌ ناشئةٌ مقرّها بكين، عن روبوتها "Bumi" الشبيه بالبشر الذي يُقارب سعره 10,000 يوان، أي ما يُعادل 1,400 دولار.ومقابل هذا السعر، الذي يقارب سعر هاتف ذكي عالي المواصفات، سيحصل المستهلكون على روبوت شبيه بالبشر مخصص للاستخدام المنزلي والتعليمي.وعلى عكس الروبوتات المتطورة مرتفعة الثمن، يبلغ ارتفاع روبوت "Bumi" الاقتصادي حوالي مترٍ واحدٍ ووزنه حوالي 12 كيلوغرامًا، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وعرضت "نوتيكس" بشكل تجريبي روبوت "Bumi" وهو يمشي ويرقص فقط. وسيُقدّم "Bumi" واجهة برمجةٍ تُتيح تنفيذ المهام التعليمية أو الإبداعية.وتخطط "نوتيكس" لطرح روبوت "Bumi" للطلب المُسبق في وقتٍ لاحقٍ من هذا العام.وقبل "Bumi"، استعرضت "نوتيكس روبوتيكس" خبرتها من خلال المُشاركة في أول سباق نصف ماراثونٍ عالميٍّ للروبوتات بنموذجها "N2"، الذي كان واحدًا من أربعة روبوتاتٍ مُتنافسةٍ أكملت السباق.وبهذا السعر المنخفض، يتفوق "Bumi" على خيار آخر بسعر معقول نسبيًا أُعلن عنه في وقت سابق من هذا العام.وفي الصيف، عرضت شركة يونيتري


اكتسب فن الرسم على الجدران "الغرافيتي" مكانة هامة في السنوات الأخيرة في أفريقيا وانتقل من تهمة التخريب وتلويث الأماكن العامة إلى الاعتراف به كشكل فني مهم يهدف للتوعية ولتزيين المدن.واستحوذ فن "الغرافيتي" على اهتمام فئة عريضة من الشباب الأفريقي كوسيلة للتعبير عن الذات والأحلام وتفريغ الطاقات وانتقاد الأوضاع السياسية والاجتماعية. ورغم أن هذا الفن كان سيفاً مسلطاً على رقاب السلطة فإن ذلك لم يمنعه من أن ينال تقديرها لدوره الكبير في إبراز الهوية الثقافية الأفريقية بكل جمالها وسحر ألوانها ورسوماتها، فكانت تلك الجداريات تعكس كل ذلك وتدمجه بفلسفة وأسلوب ساحر لتخلق منه فناً يستحق المشاهدة والتأمل.تجميل المدنبرز فن الرسم على الجدران في السنغال نهاية ثمانينيات القرن الماضي، ومنها انطلق إلى باقي دول غرب أفريقيا وبات يفرض نفسه كفن يضفي لمسة جمالية على الشوارع. ورغم ما واجهه فنانوه من تضييق ورقابة وصعوبات مادية، فإنهم واصلوا تمرير رسائلهم والتعبير عن آرائهم واتحاف المارة بجداريات مليئة بالرمزية والمشاعر.ويعود الدافع الرئيسي لانتشار هذا الفن الإبداعي في السنوات الأخيرة في أفريقيا إلى التغيرات


قد يتميز هاتف آيفون 18 الأساسي المقبل من شركة أبل بذاكرة وصول عشوائي أكبر بنسبة 50% من سابقه الحالي آيفون 17.ومع هواتف آيفون إير، وطرازي آيفون 17 برو قدمت "أبل" ترقية رئيسية -إلى جانب شريحة "A19 Pro"- تمثلت في ذاكرة وصول عشوائي موحدة بسعة 12 غيغابايت، بزيادة بنسبة 50% عن هواتف آيفون التي سبقتها مباشرةً، ويمثل ضعف ما قدمته هواتف آيفون قبل عامين فقط.ومع ذلك، لم يحصل آيفون 17 الأساسي على هذه الترقية، حيث لا يزال مزودًا بذاكرة 8 غيغابايت. لكن يشير تقرير جديد إلى هذا الأمر قد يتغير مع سلسلة آيفون 18 المقبلة، بحسب تقرير لموقع "MacRumors" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".ونقل التقرير عن موقع "The Bell" الكوري أن طراز آيفون 18 الأساسي قد يأتي بذاكرة وصول عشوائي بسعة 12 غيغابايت.ولن يُطرح آيفون 18 الأساسي في الأسواق على الأرجح في سبتمبر 2026، إذ أشارت تقارير إلى أن "أبل" ستنتقل إلى جدول إصدار متدرج بدءًا من سلسلة آيفون 18.ويعني هذا أن آيفون إير 2، وآيفون 18 برو، و18 برو ماكس، وآيفون فولد القابل للطي سيتم إطلاقهما في خريف 2026. ثم سيتم إطلاق الطراز الأساسي آيفون 18 إلى


كشفت شركة نيسان اليابانية عن نسخة مبتكرة من سيارتها الكهربائية الصغيرة ساكورا مزوّدة بنظام طاقة شمسية متكامل يجعلها قادرة على شحن نفسها دون الحاجة إلى كابل كهربائي.النظام الجديد، الذي أطلقت عليه نيسان اسم "Ao-Solar Extender"، يدمج لوحاً شمسياً في سقف السيارة يمكنه شحن البطارية أثناء القيادة، بينما يكشف عند التوقف عن لوح إضافي قابل للطي يزيد من المساحة المخصصة لتجميع الطاقة الشمسية.وتؤكد الشركة أن هذا النظام قادر على توليد طاقة تكفي لقطع نحو 3 آلاف كيلومتر سنوياً، أي ما يعادل 1860 ميلاً من القيادة المجانية بالاعتماد على أشعة الشمس فقط، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".يعمل اللوح الإضافي على تظليل السيارة وتقليل حرارة المقصورة، ما يقلل استهلاك نظام التبريد ويزيد من كفاءة الطاقة.ويُعد هذا الابتكار جزءاً من خطة "نيسان" الأوسع لجعل سياراتها أكثر استقلالية عن شبكة الكهرباء، وهو ما يمثل تغييراً جذرياً في تجربة مالكي السيارات الكهربائية، خصوصاً في المدن اليابانية التي يكثر فيها استخدام المركبات الصغيرة لمسافات قصيرة.ومن المزايا الإضافية التي توفرها "ساكورا


يحل أهلي جدة ضيفاً على الباطن الاثنين في أول أيام مباريات ثمن نهائي كأس الملك، فيما ستتواجه أندية الفتح والرياض والخليج والتعاون والخلود والنجمة في اليوم نفسه.وسيبحث الأهلي عن بطاقة المرور لربع النهائي عندما يحل ضيفا الاثنين على الباطن من الدرجة الأولى، ويتطلع الفتح إلى تجاوز عقبة الرياض عندما يستضيفه على ملعب ميدان تمويل الأولى بالأحساء.ويتواجه الخلود مع النجمة على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة، فيما يلعب الخليج مع التعاون.ويخوض الأهلي اللقاء أملاً في أن يواصل طريقه نحو البطولة الغائبة عن خزائنه منذ 2016 فيما يأمل الباطن معادلة أفضل مغامراته في المسابقة عندما وصل إلى نصف النهائي في 2017-2018.


حصل مشروع "ناتريوم" النووي المتقدم، الذي تدعمه شركة "تيرا باور" المملوكة للملياردير بيل غيتس، على موافقة بيئية نهائية من الهيئة التنظيمية النووية الأميركية، ما يفتح الباب أمام بدء أعمال الإنشاء في ولاية وايومنغ.وأعلنت لجنة التنظيم النووي الأميركية (NRC) أنها أنهت بنجاح بيان التأثير البيئي النهائي للمشروع المعروف باسم "وحدة كيميرر 1"، مؤكدة عدم وجود أي آثار بيئية سلبية تمنع المضي قدماً في البناء. كما أوصت اللجنة بمنح تصريح الإنشاء لشركة USO التابعة لـ"تيرا باور".وقال الرئيس التنفيذي لـ"تيرا باور" كريس ليفيسك إن هذا الإنجاز يمثل "شهادة على التزام فريقنا الصارم بالمتطلبات التنظيمية الفيدرالية"، مضيفاً: "وحدة كيميرر 1 أصبحت أول تقنية مفاعلات متقدمة تكمل بنجاح مراجعة الأثر البيئي لدى الهيئة، ما يقربنا خطوة إضافية من بناء محطة الطاقة النووية التالية في أميركا"، وفقاً لما نقله موقع "Interesting Engineering".تصميم ثوري.. ومفاعل يعمل كـ"بطارية عملاقة"المفاعل الجديد يتميز بتقنية غير مسبوقة، حيث يعتمد على مفاعل سريع التبريد بالصوديوم بقدرة 345 ميغاواط كهربائي (MWe)، إلى جانب مفاعل حراري من نوع


حذّر الكاتب والمستثمر الأميركي الشهير روبرت كيوساكي، مؤلف كتاب الأب الغني والأب الفقير، من تفاقم الفجوة بين الأغنياء والفقراء، مؤكداً أنها لم تعد "فجوة اقتصادية" فحسب، بل أصبحت "وادياً عميقاً بحجم جراند كانيون" يفصل بين من يواكبون التغيير ومن يتمسكون بأساليب التفكير القديمة. و"جراند كانيون" هو وادي ضخم وعميق في شمال غرب أريزونا بالولايات المتحدة.وفي منشور جديد له على منصة "إكس"، اطلعت عليه "العربية Business"، قال كيوساكي إن مليارات الأشخاص حول العالم يكافحون اليوم لتأمين احتياجاتهم الأساسية، ومجاراة التضخم، والحفاظ على وظائفهم، في وقت يتغير فيه الاقتصاد العالمي بسرعة غير مسبوقة.وأضاف أن المشكلة الحقيقية تكمن في "التفكير القديم" الذي لا يزال يهيمن على كثيرين، موضحاً أن هذا النمط يقوم على أربع قواعد بالية: العودة إلى الدراسة للحصول على شهادة جديدة، العمل لساعات أطول بجهد أكبر، الادخار بعملة وصفها كيوساكي بـ"الزائفة"، والاعتماد على خطط التقاعد التقليدية.في المقابل، دعا كيوساكي إلى تبنّي ما سماه "التفكير الجديد" الذي يتمثل في: تأسيس المشاريع الخاصة وبدء الشركات الناشئة، والادخار في الذهب


بعد أيام من إطلاق متصفح الذكاء الاصطناعي "أطلس"، أعلنت شركة أوبن أيه آي عن قائمة إصلاحات وترقيات في الميزات قادمة إلى متصفحها الذكي.وشارك آدم فراي، الذي يقود فريق المنتجات في "أوبن أيه آي"، على منصة إكس قائمة شاملة لـ"إصلاحات ما بعد الإطلاق"، تتضمن تفاصيل حول كل الإصلاحات والميزات الجديدة المقبلة.ومن بين التحديثات الرئيسية القادمة تجميعات علامات التبويب والملفات الشخصية المتعددة المستخدمين، بحسب تقرير لموقع "Digital Trends" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وستتيح الميزة الأولى للمستخدمين تجميع الصفحات ذات الصلة معًا، بينما ستُبقي الميزة الثانية السياق وسجل التصفح والإشارات المرجعية منفصلة لحالات الاستخدام المختلفة.وتشمل التحسينات الأخرى قائمة للإشارات المرجعية الزائدة وقائمة اختصارات للوصول السريع إلى الإجراءات المستخدمة بشكل متكرر.وسيحصل متصفح "أطلس" أيضًا على تحسينات في الشريط الجانبي، بما في ذلك أداة لاختيار النماذج، وتكامل المشروعات ضمن الشريط الجانبي للدردشة، بالإضافة إلى محرر دردشة مُحسَّن لإدارة علامات تبويب متعددة، وتحسين إدارة السياق عبر ميزة


اعترف أرني سلوت، المدير الفني لليفربول أن محاولته تغيير مركز نجمه المصري محمد صلاح لتقريبه من المرمى لم تنجح، ما اضطره إلى إعادته إلى مركزه المعتاد إذ تمكن لاحقاً من تسجيل هدف رغم خسارة الفريق 3-2 أمام برنتفورد يوم السبت في الدوري الإنجليزي الممتاز.وسجل صلاح هدفه في الدقيقة 89 بطريقة مميزة، بعدما استلم كرة عالية بلمسة ثم سددها بقوة بقدمه اليمنى في شباك الحارس كاويمين كيليهر، وأنهى بذلك سلسلة من 6 مباريات متتالية دون تسجيل، وهي أطول فترة صيام تهديفي له منذ انضمامه إلى ليفربول عام 2017.وقال سلوت إن الهدف الذي سجله صلاح لم يكن كافياً لإنقاذ الفريق بسبب الأداء الدفاعي الكارثي في ما وصفه بأنه "الأسوأ" منذ توليه تدريب ليفربول، وأضاف أن الفريق يعاني من مشاكل واضحة جعلته يتراجع إلى خارج المراكز الستة الأولى في جدول الترتيب.ورغم تسجيله، فلم يكن أداء صلاح مقنعاً طوال اللقاء، إذ بدا متردداً في مواقفه الهجومية، وفقد الكرة أكثر من مرة، ومع ذلك، رفض سلوت توجيه اللوم إليه بشكل فردي، مؤكداً أن مسؤولية التراجع يتحملها الفريق بأكمله.وأبان سلوت في تصريحات لشبكة "تي إن تي سبورتس": إذا بدأ صلاح في تسجيل


تشتد المنافسة في عالم كاميرات الهواتف الذكية، ولم يعد السوق حكراً على "أبل" و"سامسونغ".فبينما تواصل الشركتان تقديم أداء موثوق ومستقر، بدأت شركات آسيوية أخرى مثل "فيفو" و"أوبو" و"شاومي" و"أونور" في قلب المعادلة، لتصبح هواتفها قادرة على منافسة بل وتجاوز الكبار في بعض جوانب التصوير الاحترافي.فما الذي يجعل كاميرا الهاتف "الأفضل"؟ ولماذا باتت الشركات الصينية تتفوّق في هذا المجال؟ما الذي يحدد "أفضل كاميرا" في الهاتف الذكي؟ليست المسألة بعدد الميغابكسلات فقط، بل في مزيجٍ من العتاد القوي والذكاء البرمجي، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".يمنح المستشعر الكبير صوراً أفضل في الإضاءة الضعيفة، وعدسة الزوم البصري تتيح لقطات أكثر وضوحاً، بينما تضمن ميزة التثبيت البصري (OIS) صوراً خالية من الاهتزاز.أما السحر الحقيقي فيكمن في ما يُعرف بـالتصوير الحاسوبي (Computational Photography)، وهو ما يجعل الألوان أكثر واقعية والتفاصيل أدق عبر معالجة الصور بالذكاء الاصطناعي."فيفو"تقدّم "فيفو" عبر سلسلة X300 مثالاً لافتاً على التطور السريع في تقنيات التصوير.يأتي الهاتف الأساسي بكاميرا


أكد رئيس الاتحاد الياباني لكرة القدم تسونياسو مياموتو تمسك بلاده بالبقاء ضمن منظومة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، نافياً بشكل قاطع وجود أي نية أو تفكير في الانضمام إلى أي مجموعة خارج إطار الاتحاد القاري.وشدد مياموتو على أن الاتحاد الياباني "لم يناقش مثل هذا الأمر إطلاقاً وليس لديه أي توجه حالي أو مستقبلي في هذا الصدد"، حيث تردد مؤخرا وجود اتجاه من بعض الدول للانسحاب من مظلة الاتحاد الآسيوي للعبة.وأوضح رئيس الاتحاد الياباني في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" أن اليابان تعتبر جزءاً أصيلاً من عائلة كرة القدم الآسيوية، وتسعى باستمرار إلى المساهمة في تطوير اللعبة على مستوى القارة، موضحا " الاتحاد الياباني لكرة القدم لا يفكر أبدا في الانضمام إلى أي تكتل خارج الإطار القاري، ولا يتبنى مثل هذا التوجّه إطلاقاً، ولم تُطرح داخله أي مناقشة بهذا الشأن".وقال مياموتو إن السنوات الأخيرة شهدت تقدماً كبيراً في أداء المنتخبات الآسيوية نتيجة الاستثمارات الضخمة التي ضختها العديد من الدول في مجالات التطوير الفني والبنى التحتية، ما أسهم في رفع مستوى المنافسة بشكل لافت.ووصل مياموتو إلى منصب رئيس


قيد ضباط شرطة مسلحون طالبًا في مدرسة ثانوية بمقاطعة بالتيمور بولاية ماريلاند بالأصفاد وقاموا بتفتيشه بعد أن حدّد نظام أمني يعتمد على الذكاء الاصطناعي كيس رقائق ذرة كان يحمله على أنه سلاح ناري محتمل.وقال تاكي ألين، وهو طالب في مدرسة كينوود الثانوية، لمحطة "WBAL" الإذاعية التابعة لشبكة سي إن إن: "كنتُ فقط أمسك كيس دوريتوس - بكلتا يدي وإصبعي ممتد، وقالوا إنه بدا وكأنه مسدس".ونتيجةً لذلك الخطأ، قال ألين: "أجبروني على أن أركع على ركبتي، وأضع يدي خلف ظهري، وكبّلوني بالأصفاد"، بحسب تقرير لشبكة "سي إن إن"، اطلعت عليه "العربية Business".وأضاف: "فتّشوني، وتبيّن أنني لا أحمل شيئًا. ثمّ ذهبوا إلى حيث كنت أقف ووجدوا كيس رقائق على الأرض".وأشار إلى أنها كانت واقعة مسببة للتوتر، حيث كان هناك تواجد كثيف لعناصر الشرطة في المكان.وقالت شركة أومنيليرت، المُشغّلة لنظام الكشف عن الأسلحة بالذكاء الاصطناعي في المدرسة: "نأسف لوقوع هذا الحادث ونود الإعراب عن قلقنا للطالب والمجتمع الأوسع المُتضرّر من الأحداث التي تلته".ومع ذلك، أكّدت "أومنيليرت" أنّ "العملية سارت كما هو مُخطّط لها".ويُعدّ نظام الأمن المدعوم


أصدرت شركة مايكروسوفت تحديثاً أمنياً طارئاً لإصلاح ثغرة بالغة الخطورة في نظام ويندوز للخوادم، بعد اكتشاف استغلالها من قبل قراصنة بالفعل، في واحدة من أخطر الثغرات التي تم الإبلاغ عنها هذا العام.وتقول الشركة إن الثغرة، التي تحمل الرمز CVE-2025-59287، اكتُشفت في خدمة Windows Server Update Service (WSUS)، وهي الأداة التي يستخدمها مسؤولو تقنية المعلومات لإدارة تحديثات الأجهزة داخل الشبكات المؤسسية.وحصلت الثغرة على تصنيف "حرِج" بدرجة خطورة 9.8 من 10، إذ تتيح تنفيذ أوامر عن بُعد (RCE) دون الحاجة إلى أي تفاعل من المستخدم، ما يمنح المهاجمين غير الموثوقين صلاحيات SYSTEM الكاملة - وهي أعلى مستوى وصول في النظام - مما يسمح لهم بزرع برمجيات خبيثة والانتقال بين خوادم الشبكة، بحسب تقرير نشره موقع "techradar" واطلعت عليه "العربية Business".تحديث عاجل خارج الجدول المعتادوأوضحت "مايكروسوفت" أنها أصدرت هذا التحديث خارج دورة "Patch Tuesday" المعتادة، بعد ظهور كود اختباري متاح للعامة (Proof-of-Concept) يُظهر كيفية استغلال الثغرة.وقالت الشركة في بيانها الأمني: "إذا لم يتم تثبيت تحديث أكتوبر 2025 بعد، ننصح


أسهم الإنفاق الضخم على الذكاء الاصطناعي في دفع قفزات مؤشرات وول ستريت إلى مستويات قياسية، وفي الوقت ذاته، يعيش كثير من أصحاب الأعمال الصغيرة في الولايات المتحدة واقعاً مختلفاً تماماً، واقعاً يشبه "وضع البقاء على قيد الحياة".يرى كاميرون باباس، مالك محل الزهور Norton’s Florist في مدينة برمنغهام بولاية ألاباما، أن طفرة الذكاء الاصطناعي لا تمسّه من قريب أو بعيد.فبينما تعزز شركات مثل "إنفيديا" و"ألفابت" و"برودكوم" النمو الاقتصادي الأميركي وتدفع الناتج المحلي الإجمالي إلى الأعلى، تكافح شركات التجزئة والإنشاءات والضيافة مع ارتفاع التكاليف وضعف إنفاق المستهلكين.يقول باباس، البالغ من العمر 36 عاماً: "نراقب مصاريفنا بدقة متناهية... أية زيادة في الأسعار قد تدفع الزبائن للابتعاد، لذلك نحاول التكيّف والإبداع"، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business".فعوضاً عن رفع الأسعار، يعيد باباس تصميم باقات الزهور لتقليل عدد السيقان المستخدمة، مع الحفاظ على السعر نفسه، وهو ما أصبح وسيلة بقاء لكثير من المتاجر المشابهة.لكن خلف هذه القصص اليومية، تكشف الأرقام عن مفارقة لافتة:وفق تقرير


تتجه الأنظار من داخل مصر وخارجها إلى الافتتاح المرتقب للمتحف المصري الكبير في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث تتأهب مصر لإطلاق حدث عالمي طال انتظاره، يمثل تتويجاً لسنوات من العمل المتواصل ونقلة نوعية في أسلوب عرض وتوثيق الحضارة المصرية القديمة.وتجري حالياً الإجراءات والتحضيرات التي تتم بالتنسيق بين مختلف الوزارات والجهات المعنية للاستعداد ليوم السبت المرتقب.من جانبها، أعلنت محافظة الجيزة الانتهاء من أعمال تطوير ورفع كفاءة طريق الفيوم بالكامل، وذلك ضمن الاستعدادات الجارية لافتتاح المتحف الكبير.وأوضحت المحافظة في بيان نُشر عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، أن أعمال التطوير شملت أعمال الرصف والتجميل والإنارة، بما يضمن ظهور الطريق في أبهى صورة استعداداً لاستقبال ضيوف مصر والزائرين للمتحف المصري الكبير.وأكدت المحافظة أن طريق الفيوم أصبح حالياً واجهة مشرفة لمحافظة الجيزة، بعد الانتهاء من تنفيذ أعمال التطوير التي غيرت ملامحه بشكل كامل، في إطار الاستعداد لهذا الحدث العالمي الذي تتجه إليه أنظار العالم.وأشارت المحافظة إلى أنها حريصة على إبراز الوجه الجمالي للمناطق المحيطة بالمتحف المصري

الصفحة من 509

Min-Alakher.com ©2025®