الأخبار



من المعروف أن اليقظة الذهنية هي الحل الأمثل لإدارة القلق. وبالتأكيد، فإنها تساعد ويمكن بالفعل أن يبدو جلوس الشخص ساكناً مع التركيز على أنفاسه ومراقبة أفكاره، دون إصدار أحكام، رائعاً نظرياً.ولكن، بحسب ما نشره موقع مجلة VegOut، يمكن أن تكون محاولة ممارسة التأمل بعقل منشغل أمراً صعباً، بل قد يزيد السكون حالة التوتر.وبالتالي، يمكن استنتاج أن اليقظة الذهنية ربما لا تناسب الجميع. يحتاج البعض إلى الحركة واللمس والتفاعل لتهدئة عقولهم. ويدرك علماء النفس بشكل متزايد أن تخفيف القلق غالباً ما يأتي من الفعل.ومن هنا يأتي دور الهوايات "الغريبة والمحددة" الثمانية، التي تشتت الانتباه وتنظم الجهاز العصبي بطرق تحاكي اليقظة الذهنية، ولكنها غالباً ما تُشعر الشخص بمزيد من الطبيعية والمتعة:1- الفخاريكون للعمل بالطين تأثير عميق على النفس. إنه عمل حسي، وفوضوي، ويشعر الشخص بالانغماس التام في اللحظة.تشرح دكتورة كاثي مالكيودي، عالمة النفس ومعالجة الفنون التعبيرية، أن أشكال الفنون اللمسية، مثل الفخار، تساعد على تفريغ التوتر العاطفي في الجسم. تنشط الحركة الإيقاعية للتشكيل والتنعيم الجهاز العصبي الباراسمبثاوي، وهو


استطاع أسبوع موسكو للموضة الذي أقيم مؤخراً في العاصمة الروسية أن يجمع بين 65 مصمماً وأكثر من 220 علامة تجارية ضمن فعالياته التي امتدت على 6 أيام.تمثّلت صناعة الأزياء الروسية في هذا الحدث بمصممين قدموا من 28 مدينة، أبرزها موسكو وسانت بطرسبرغ وقازان ومورمانسك وياكوتسك وأومسك وكراسنودار. وقد شارك في أسبوع الموضة الروسية مصممون من أنحاء مختلفة من العالم، منها الصين والبرازيل والهند وتركيا وأرمينيا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة، مما أضفى على فعالياته بعداً عالمياً. وقد أقيمت إلى جانب أسبوع روسيا للموضة فعاليات "قمة بريكس + الدولية للأزياء" التي ركّزت على تعزيز نظام جديد وتنافسي عالمياً في مجال الأزياء، بهدف ضمان التبادل المستمر للأفكار والاتجاهات والرؤى.وقد أثبتت مبادرة تعزيز التبادلات الدولية في أسبوع موسكو للموضة نجاحها بشكل ملحوظ على مدار المواسم الأربعة الماضية، كما شاركت أكثر من 30 علامة تجارية من مختلف البلدان في النسخة الأخيرة من هذا الحدث، في دلالة على اهتمامها بالسوق الروسية والفرص الجديدة التي يوفرها مما يؤكد على مكانة العاصمة الروسية المتنامية كمركز عالمي محوري للأزياء، ويُعزّز


خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن العمل لساعات طويلة قد يغير بنية الدماغ بشكل كامل، وهو ما يعني أن العمل الطويل يؤثر بشكل جذري على الإنسان.وبحسب تقرير نشرته صحيفة "إيفننج ستاندرد" Evening Standard البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فقد وجد الباحثون أن الإفراط في العمل قد يؤثر على أجزاء الدماغ المسؤولة عن حل المشكلات والذاكرة، كما قد يؤثر على الصحة النفسية.وبحثت النتائج المنشورة في مجلة الطب المهني والبيئي، في تأثير الإفراط في العمل على مناطق دماغية محددة لدى العاملين في مجال الصحة الذين يعملون بانتظام لساعات عمل أسبوعية تصل إلى 52 ساعة أو أكثر.واستند الباحثون إلى بيانات من دراسة طويلة الأمد تناولت صحة العاملين، واستخدموا فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي لبنية الدماغ. وشمل التحليل النهائي حوالي 110 من العاملين، معظمهم من الأطباء.ومن بين هؤلاء، عمل 32 لساعات أسبوعية مفرطة، بينما عمل 78 منهم لساعات عمل قياسية.وكان أولئك الذين يعملون لساعات طويلة أسبوعياً أصغر سناً بكثير، وقضوا وقتاً أقل في العمل، وكانوا أكثر تعليماً من أولئك الذين يعملون لساعات عمل قياسية.وقال باحثون، من بينهم باحثون من


أعلنت دار بلاكاس الفرنسية عن عرض رأس تمثال جنائزي يمني من المرمر للبيع في مزاد يوم 29 أكتوبر 2025م، في قطعة فنية نادرة تُعدّ نموذجاً بارزاً لفن النحت العربي الجنوبي القديم.وأفاد الباحث المتخصص اليمني في الآثار اليمنية، عبدالله محسن، بأن القطعة تمثل "أحد أبرز الأمثلة على التقاليد الجنائزية لجنوب الجزيرة العربية، حيث كانت هذه الرؤوس النصفية تُوضع في محاريب المقابر لتجسّد صورة المتوفى وتخلّد ذكراه".وأشار إلى أن النحت للقطعة يتميز بأسلوب واقعي يُبرز ملامح الوجه.. ويُلاحظ على السطح بعض التشققات الطفيفة وآثار الصقل القديم التي تشهد على عراقة القطعة وزمنها السحيق.وأوضح أن هذه الرؤوس النصفية تُوضع في محاريب المقابر بجنوب الجزيرة العربية، لتجسّد صورة المتوفى وتخلّد ذكراه، في تقليد فني يجمع بين الرمزية الجنائزية والهوية المحلية في فن النحت العربي الجنوبي القديم.وسبق لمزاد بلاكاس أن عرض أربع قطع أثرية يمنية نادرة في التاسع من يوليو، تضمنت تمثالاً مرمرياً نادراً يُعتقد أنه توأم لتمثال عُثر عليه في وادي بيحان بمحافظة شبوة، ويشبه تمثالاً محفوظاً في المتحف الوطني للفن الآسيوي في واشنطن.كما شملت القطع


أعلن عدد من أبطال بعض الأفلام المصرية الشهيرة مؤخراً، عن استعدادهم لعمل أجزاء جديدة من أعمالهم، نظراً للنجاحات الكبيرة التي حققتها الأجزاء الأولى، وتعلق الجمهور بها بشكل كبير، ومن بينها أفلام "غبي منه فيه" للفنان هاني رمزي، و"صعيدي في الجامعة الأميركية" للفنان محمد هنيدي، و"تيتو" للفنان أحمد السقا.إلا أنه رغم مرور وقت طويل على إعلان التحضير للأجزاء الجديدة لتلك الأعمال، لم يتم اتخاذ أي خطوات فعلية نحو إنجازها.وقبل أيام، عاد الفنان هاني رمزي وأكد استعداده للتحضير للجزء الثاني من فيلم "غبي منه فيه" بعد أن أعرب الفنان عادل إمام عن حبه للجزء الأول من إخراج نجله رامي إمام، ورغبته في مشاهدة جزء جديد.أسباب فنية تعطل المشروعوعلى الرغم من حماس الفنان هاني رمزي لعمل الجزء الثاني من الفيلم، فإن أسباباً فنية عديدة تعطل خروج المشروع للنور، وتقضي على حلم بطله باستغلال النجاح الذي حققه الجزء الأول.ومن بين تلك المعوقات، وفاة أغلب أبطال الفيلم، وعلى رأسهم الفنان حسن حسني، صاحب شخصية "ضبش"، وطلعت زكريا "نصة"، وسعيد طرابيك، الذي جسد شخصية والد نيللي كريم ضمن أحداث الفيلم.كما أن هناك أكثر من 5 مؤلفين


اتفق الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج ورئيس وزراء كمبوديا هون مانيت، اليوم الاثنين، على تشكيل قوة مهام تتضمن وكالات إنفاذ القانون بالدولتين للتحقيق في عمليات الاحتيال الإلكتروني والجرائم الأخرى التي تستهدف الكوريين الجنوبيين، حسبما قال مكتب الرئيس الكوري الجنوبي.وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أنه تم التوصل للاتفاق خلال القمة التي جمعتهما على هامش قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا في كوالالمبور، وذلك بعدما أثارت وفاة طالب جامعي كوري في كمبوديا غضب المواطنين في كوريا الجنوبية.وقال المتحدث الرئاسي كانج يو جونغ للصحافيين: "اتفق المسؤولان على تشكيل قوة مهام مقرها كمبوديا، تركز على الجرائم التي تستهدف المواطنين الكوريين الجنوبيين وتبدأ في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل".وتسعى كوريا الجنوبية لتشكيل فريق بقيادة الشرطة الكمبودية بهدف التحقيق بشأن الجرائم المتورط فيها كوريون جنوبيون، شبيه بالمكتب الكوري الذي يعمل في الفلبين.وقدم مانيت خلال اللقاء تعازيه لوفاة الطالب الكوري الجنوبي، الذي تم إغوائه للعمل في مركز احتيال في كمبوديا، واصفاً الوفاة بأنها "حادث مؤسف".وقال مانيت إن السلطات


يمكن أن يؤدي نقص التعرض لأشعة الشمس في الشتاء إلى نقص فيتامين D، وإضعاف العظام وزيادة خطر الإصابة بالكسور. ووفقاً لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا" Times of India، ينصح أخصائيو العظام بالحفاظ على صحة العظام من خلال التعرض الآمن لأشعة الشمس واتباع نظام غذائي غني بفيتامين D والكالسيوم، وممارسة النشاط البدني بانتظام وتجنب العادات الضارة بالعظام.كما أن الجهود المتواصلة على مدار العام ضرورية للحركة وطول العمر على المدى الطويل.ويعد فيتامين D ضرورياً لامتصاص الكالسيوم وتجديد العظام. فبدون كمية كافية من فيتامين D، تصبح العظام هشة وضعيفة. وبحسب المؤشرات الصحية، فإن الحفاظ على مستويات فيتامين D في الدم أعلى من 30 نانوغرام/مل يدعم قوة العظام المثلى.تحسين فيتامين D في الشتاءويدعم الحفاظ على مستويات فيتامين D ضمن المعدل الطبيعي العظام ويحسن قوة العضلات والمناعة، مما يقلل من خطر السقوط والإصابات.ويمكن تحسين مستويات فيتامين D، كما يلي:• التعرض لأشعة الشمس بشكل آمن: ينبغي قضاء من 20 إلى 30 دقيقة في الهواء الطلق بين الساعة 10 صباحاً و3 مساء لتحفيز إنتاج فيتامين D.• تناول أطعمة غنية بفيتامين D: يمكن


ينطلق الموسم السادس من برنامج "The Voice" أحلى صوت، في 29 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري عبر شاشة "MBC مصر".يعود البرنامج، الذي يُعرض بواقع حلقة أسبوعياً، محملاً بالعديد من المفاجآت والتغييرات على مستوى الفقرات، وبحضور ثلاثي المدربين: أحمد سعد، وناصيف زيتون، ورحمة رياض.في المرحلة الأولى، "الصوت وبس"، يضغط المدربون على الزر لضم المتسابق الذي ينضم تلقائياً إلى فريق المطرب الذي ضغط على الزر. وإذا ضغط أكثر من مدرب على الزر، يختار المتسابق بين المدربين للانضمام إلى فريقه.بعد انتهاء 6 حلقات من مرحلة "الصوت وبس"، يضم كل مدرب 12 موهبة في فريقه، ليصبح عدد المواهب المتأهلة إلى مرحلة المواجهة 36 موهبة.في المرحلة التالية، يتنافس المتسابقون في مواجهات ثنائية وثلاثية. في نهاية المرحلة، يضم كل مدرب 5 مواهب، بالإضافة إلى موهبة يخطفها من فريق آخر، ليصبح مجموع المواهب المتأهلة في كل فريق 6 مواهب.في المواجهة الأخيرة، يتبقى 3 مواهب من أصل 18 موهبة، يتنافسون في ليلة استثنائية لتتويج الفائز بلقب "أحلى صوت" في الموسم السادس.أكد الفنان أحمد سعد، المشارك في الموسم السادس من البرنامج، أن الموهبة لا ترتبط بعمر أو


تكبد مانشستر سيتي أول خسارة له منذ أغسطس بعدما سقط بهدف دون مقابل يوم الأحد أمام أستون فيلا الذي حقق فوزه الرابع على التوالي في الدوري الإنجليزي الممتاز.وتقدم أستون فيلا في الدقيقة 19 عبر البولندي ماتي كاش بعد ركلة ركنية نفذها إيميليانو بوينديا، حيث استلم كاش الكرة خارج منطقة الجزاء مباشرة وسدد بقدمه اليسرى في الزاوية اليمنى السفلى لتسكن شباك حارس مانشستر سيتي جيانلويجي دوناروما.وألغى الحكم هدفًا لمانشستر سيتي سجله إرلينغ هالاند قرب النهاية بداعي التسلل.وتراجع سيتي إلى المركز الرابع في الترتيب بعد انتهاء مسيرته الخالية من الهزائم في تسع مباريات بكافة المسابقات، بفارق ست نقاط خلف المتصدر أرسنال، بينما صعد فيلا إلى المركز السابع، بفارق نقطة واحدة خلف فريق المدرب بيب غوارديولا.


من المقرر أن يحصل الجيل المقبل من جهاز آيباد برو اللوحي على ترقية بسيطة ومهمة؛ ألا وهي نظام تبريد بغرفة بخار.ومن المفترض أن يساعد هذا التحديث طرازات آيباد برو المستقبلية على الحفاظ على أدائها العالي مع الحفاظ على نحافتها الفائقة وخلوها من المراوح، بحسب النشرة البريدية الأسبوعية للتكنولوجيا من وكالة بلومبرغ.ومع جهاز آيباد برو المزود بشريحة "M4" العام الماضي، حدثت شركة أبل بالفعل نظام التبريد، حيث أضافت مبدد حرارة نحاسيًا يعمل على تشتيت الحرارة عبر شعار أبل الموجود على ظهر الجهاز اللوحي.ويبدو أن هذا ليس كافيًا، وتريد "أبل" إضافة غرفة بخار إلى جهاز آيباد برو المزود بشريحة "M6" المقبل، لدفع الأداء إلى مستوى أعلى.وطرحت "أبل" أول نظام تبريد بغرفة بخار لها في هاتفي آيفون 17 برو وآيفون 17 برو ماكس هذا العام، هو ما أدى فعليًا إلى القضاء على مشكلة ارتفاع حرارة الهاتف أثناء أداء المهام العادية، كما يُساهم هذا النظام بشكلٍ خاص في تحسين الأداء أثناء استخدام الهاتف للألعاب.وحتى مع وجود مروحة في الطراز الأساسي من حاسوب ماك بوك برو بقياس 14 بوصة، بدأ بعض المستخدمين يلاحظون أن شريحة "M5" قد تُعاني من


سجل إيبريتشي إيزي هدفًا في مرمى فريقه السابق كريستال بالاس ليقود أرسنال إلى الفوز 1-0 في المباراة التي أقيمت يوم الأحد على ملعب الإمارات ضمن منافسات الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليبتعد الفريق اللندني في صدارة الترتيب.ورفع أرسنال رصيده إلى 22 نقطة في صدارة الترتيب بفارق أربع نقاط عن بورنموث صاحب المركز الثاني وخمس نقاط عن سندرلاند صاحب المركز الثالث.وجاء هدف المباراة الوحيد عند الدقيقة 39 عبر إيزي الذي انتقل من كريستال بالاس إلى أرسنال مطلع الموسم الجاري.


تعمل شركة غوغل على طرح ميزة جديدة لأداة "Canvas" في روبوت الدردشة جيميني، وهي مساحة عمل تفاعلية مجانية داخل تطبيق روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي، مُخصصة للطلاب والموظفين الراغبين في إنشاء عروض تقديمية.وأصبح "جيميني" الآن قادرًا على إنشاء عرض تقديمي بمجرد إدخال أمر نصي له بذلك، مع إمكانية تحميل ملفات مثل المستندات وجداول البيانات والأوراق البحثية إذا رغب المستخدم في عرض تقديمي قائم على مصدر مُحدد.وإذا لم يكن المصدر مُهمًا، يُمكن للمستخدمين كتابة أمر نصي، مثل "حمل أي مصدر لإنشاء عرض تقديمي حول (موضوع مُحدد)"، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".أما إذا كان المصدر أساسيًا، يُمكن للمستخدم تحميل الملف أولًا ثم مطالبة "جيميني" بإنشاء عرض تقديمي بالاعتماد على هذا الملف كمصدر.تحتوي العروض التقديمية التي ينتجها "جيميني" على سمة وصور مُرفقة بالنص.وسيتمكن المستخدمون من تصدير هذه العروض مُباشرةً من تطبيق جيميني إلى "Google Slides"، مع إمكانية تعديلها وتحسينها حسب الحاجة أو العمل عليها بالتعاون مع زملائهم في الفريق.وستبدأ هذه الميزة


مع اقتراب موسم التسوق العالمي المعروف باسم "دبل 11"، كشفت شركة Rollme عن أحدث ابتكاراتها في عالم الأجهزة القابلة للارتداء: خاتم "Rollme Vibe" الذكي، الذي يجمع بين التصميم الأنيق والوظائف الذكية في قطعة صغيرة من السيراميك الفاخر.يقدم الخاتم الجديد تجربة استخدام متكاملة بفضل محرك اهتزاز دقيق يمنح المستخدم تنبيهات فورية للمكالمات والرسائل والتذكيرات، إضافة إلى تنبيهات خاصة لشرب الماء أو تناول الأدوية، ما يجعله مساعداً يومياً للعناية بالصحة والنشاط، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".تصميم أنيق وتحكم باللمسيتميز "Rollme Vibe" بسطح حساس للمس يسمح بالتحكم في الموسيقى والكاميرا وحتى تصفح الكتب الإلكترونية بحركات بسيطة، دون أن يؤثر ذلك على مظهره الانسيابي الأنيق.ويضم الخاتم مجموعة متطورة من الحساسات المدعومة بخوارزميات تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تتيح مراقبة دقيقة للحالة الصحية، بما في ذلك معدل ضربات القلب، نسبة الأوكسجين في الدم، جودة النوم، درجة حرارة الجلد، وتوازن المزاج.كما يدعم ميزة التنبيهات الخاصة بدورة الحيض وتحليل التعافي بعد التمارين الرياضية، إلى جانب


بعد أشهر من الشائعات حول علاقة تجمع بين نجمة البوب الأميركية الشهيرة كايتي بيري ورئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو، شوهد الاثنان وهما يمسكان بأيدي بعضهما علناً في باريس.ونشر موقع أخبار المشاهير الأميركي "تي إم زد" مساء أمس السبت مقطع فيديو يظهرهما أمام مسرح في باريس، بعد حضورهما عرضاً هناك.ويظهر مقطع الفيديو شخصاً وهو يقدم لبيري وردتين حمراوين بمناسبة عيد ميلادها، قبل أن تستقل نجمة البوب وترودو السيارة وهما يبتسمان.ولم يعلّق الاثنان حتى الآن على ما إذا كانا على علاقة عاطفية، غير أن وسائل الإعلام دأبت منذ فترة على تداول التكهنات حول ذلك.ونُشرت مؤخراً صورا يُعتقد أنها تُظهر الاثنين وهما على يخت قبالة سواحل ولاية كاليفورنيا.


تدبر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، ودائرته المقربة من المديرين التنفيذيين صياغة صفقاتٍ تصل قيمتها إلى 1.5 تريليون دولار، مع مساهمة ضئيلة من مستشارين خارجيين، على الرغم من الهياكل غير التقليدية التي تربط ثروات الشركة الناشئة ببعض أكبر شركات العالم.وتجنب ألتمان إلى حد كبير الاستعانة بمصرفيي ومحامي "أوبن أيه آي" للتفاوض على صفقات ضخمة متعددة السنوات مع شركات "إنفيديا" و"أوراكل" و"أيه إم دي" و"برودكوم" لتوريد الرقائق والبنية التحتية الحاسوبية الأخرى.وبدلًا من ذلك، اعتمد ألتمان على عدد قليل من المساعدين، بمن فيهم رئيس الشركة الناشئة، غريغ بروكمان، والمديرة المالية سارة فريار، وبيتر هوشيل، الذي رُقّي مؤخرًا إلى منصب جديد يقود تمويل البنية التحتية، وفقًا لما نقله تقرير لصحيفة فاينانشيال تايمز عن مصادر مقربة من الشركة، اطلعت عليه "العربية Business".أدت عملية إبرام الصفقات غير التقليدية إلى اتفاقيات انتقدها المحللون لافتقارها إلى شروط مالية مفصلة، بالإضافة إلى هياكل دائرية تربط الموردين والمستثمرين والعملاء.وكافأت وول ستريت شركاء "OpenAI" بارتفاعات كبيرة في أسعار أسهمهم مع كل


استغل باريس سان جيرمان عدم إقامة جولة بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم هذا الأسبوع ومنح نجمه أشرف حكيمي إجازة بعدما استبعده عن مباراة لوريان في الدوري الفرنسي الأربعاء.وأعلن النادي الباريسي في بيان عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" سيحصل حكيمي على راحة بعد اتفاق بين الإدارة الرياضية والجهاز الفني وسيستأنف مشاركته في التدريبات مجدداً يوم الخميس.وسيغيب اللاعب المغربي الدولي عن مباراة باريس سان جيرمان ضد لوريان يوم الأربعاء المقبل ومن المنتظر أن يحل لاعب الوسط سيني مايولو مكانه في الجهة اليمنى.ويستعد أشرف حكيمي للمشاركة في عدد من المباريات الحاسمة أمام نيس وليون في الدوري ثم بايرن ميونخ الألماني في دوري أبطال أوروبا قبل التوقف الدولي الشهر المقبل.


تشهد أمراض الكبد ارتفاعًا ملحوظًا، مما يؤدي إلى حوالي مليونَي وفاة سنويًا حول العالم، وفقًا لبيانات عام 2023، ويمثل هذا حوالي 4% من إجمالي الوفيات عالميًا.فالكبد، أحد أهم أعضاء جسم الإنسان، مسؤول عن بعض الوظائف الحيوية، مثل إزالة السموم والهضم والتمثيل الغذائي، كما أنه يقوم بتنظيم مستويات السكر في الدم ويُنتج العصارة الصفراوية للمساعدة على الهضم.وعندما يضعف أداؤه، يُمكن أن يُؤدي ذلك إلى سلسلة من ردود الفعل التي تؤثر على جميع أجهزة الجسم تقريبًا، لكن بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، تلعب عوامل نمط الحياة دورًا حاسمًا في صحة الكبد، وبالتالي فإنه يمكن من خلال ممارسة بعض الطقوس الصباحية البسيطة أن يتم دعم صحة الكبد، كما يلي:النشاط البدنيمن أبسط الطرق للحفاظ على صحة الكبد هي الحفاظ على النشاط البدني، حيث يمكن بدء اليوم بممارسة الرياضة البسيطة، مثل المشي والركض. تُساعد ممارسة الرياضة بانتظام على خفض الدهون الثلاثية وتقليل دهون الكبد. توصلت دراسة، أجراها باحثون في جامعة تسوكوبا عام 2024، إلى أن ممارسة الرياضة قللت من تدهن الكبد بنسبة 9.5% إضافية، وتصلب الكبد بنسبة 6.8% إضافية، ودرجة


دافع أندي روبرتسون لاعب ليفربول الإنجليزي عن زميله المصري محمد صلاح المتهم بـ"الأنانية" قائلاً بأن الأخير يتقاضى راتبه لاتخاذ قرارات سريعة وتسجيل الأهداف، مستذكراً السنغالي ساديو ماني والبرازيلي روبرتو فيرمينو ضلعا المثلث الهجومي الشهير إبان حقبة المدرب الألماني يورغن كلوب.وتعرض صلاح لاتهامات بـ"الأنانية" بعدما فضل التسديد في أكثر من مناسبة بدلاً من تمرير الكرة، مثلما حدث أمام مانشستر يونايتد وآينتراخت فرانكفورت الألماني في دوري أبطال أوروبا.وقال روبرتسون لصحيفة "ليفربول إيكو" عقب خسارة فريقه أمام برنتفورد يوم السبت في الدوري الإنجليزي الممتاز: الانتقادات التي يتلقاها صلاح غير عادلة، هو ليس أنانياً، وعلاقته مع لاعبي خط الهجوم داخل وخارج الملعب قوية للغاية.وأتبع: لكن لنكن واقعيين كذلك، لاعبو خط الهجوم يتقاضون المال ليكونوا أنانيين ونحن بحاجة إليهم في الثلث الأخير لتسجيل الأهداف واتخاذ القرارات، وعندما يكونون أمام المرمى نتوقع منهم التسديد وإحراز الأهداف.واسترجع روبرتسون ما كان يقال عن ماني وفيرمينو ضلعا المثلث الهجومي الشهير إلى جانب صلاح وقال: في مناسبات معينة قيل بأن على ماني التمرير


تواصل شركة هواوي العمل على تعزيز التكامل بين نظامها التشغيلي HarmonyOS وبقية الأنظمة المنافسة، إذ كشفت الشركة أنها تعمل حالياً على تطوير ميزة نقل الملفات المباشر بين أجهزة HarmonyOS وأجهزة أندرويد، بعد أن أعلنت في وقت سابق عن دعمها لنقل الملفات مع أجهزة "أبل".ووفقاً لصفحة الدعم الفني الرسمية لـ "هواوي"، فإن الشركة أكدت أن التطوير يسير بشكل مستقر، وأن فرقها التقنية تطرح تحديثات شهرية لتحسين الأداء وتجربة المستخدم، تمهيداً لإطلاق الميزة الجديدة رسمياً قريباً.تشبه الميزة الجديدة إلى حد كبير خدمة AirDrop من "أبل"، والتي تتيح تبادل الصور والملفات بسرعة عبر الاتصال اللاسلكي قصير المدى، بحسب تقرير نشره موقع "huaweicentral" واطلعت عليه "العربية Business".فمع HarmonyOS 6، سيتمكن مستخدمو هواتف "هواوي" من إرسال واستقبال الملفات مباشرة بين أجهزتهم وأجهزة "أبل"، ومن المقرر لاحقاً أن تشمل هذه الميزة هواتف أندرويد أيضاً.وكانت الشركة قد أطلقت مؤخراً الإصدار السادس من نظام HarmonyOS، وهو أحدث نسخة من نظامها المحلي الذي بات يدعم أكثر من 90 جهازاً من بينها هواتف Pura وMate الرائدة.بدأت النسخة التجريبية


أفاد معهد فريدريش-لوفلر (إف إل آي) الألماني المختص بأبحاث صحة الحيوان بأن نحو 30 من مربي الدواجن التجاريين في ألمانيا اضطروا حتى الآن إلى إعدام طيورهم عقب تفشي مرض إنفلونزا الطيور.وأوضح المعهد أن التقديرات الأولية كشفت عن إعدام نحو 400 ألف دجاجة وبطة وإوزة وديك رومي والتخلص منها لاحقاً، وذلك بغرض الحد من اتساع رقعة انتشار هذا الوباء قدر الإمكان.وقالت رئيسة المعهد، البروفيسورة كريستا كون: "شهدنا أرقاماً مماثلة في عام 2021، الذي كان حتى الآن أقوى عام من حيث انتشار إنفلونزا الطيور. من غير الممكن التنبؤ بكيفية تطور الوضع، لكن المعهد يتوقع على أية حال زيادة إضافية في حالات التفشي والإصابات"، مضيفة: "ما زلنا نلحظ ديناميكية في انتشار المرض".وسجلت أكبر الخسائر في ولايتي مكلنبورج-فوربومرن وبراندنبورغ، حيث اضطرت مزرعتان في منطقة فوربومرن إلى إعدام ما يقرب من 150 ألف دجاجة بياضة. كما أعلنت منطقة ميركش-أودرلاند في براندنبورغ اليوم الأحد أنه سيتم هناك إعدام 130 ألف طائر إضافي بسبب ظهور إصابات جديدة بإنفلونزا الطيور.وفي ولايات سكسونيا السفلى وبافاريا وتورينجن وشمال الراين-ويستفاليا وبادن-فورتمبرغ،


في مشهدٍ يذكّر بفيلم الخيال العلمي الشهير Her، حيث يقع رجل وحيد في حب نظام ذكاء اصطناعي، بات هذا السيناريو اليوم واقعاً حقيقياً يثير القلق حول العالم.تحولت تطبيقات مثل "Replika" و"Character.AI" و"EVA AI" من أدوات محادثة تجريبية إلى ما يشبه "رفقاء رقميين" يُحاكون المشاعر، ويقدّمون ما يبدو كتعاطف واهتمام، لكن خلف هذا الوجه الودود، يقول الخبراء إن خوارزميات مدروسة بدقّة تُغذّي إدماناً جديداً يُعرف باسم "إدمان رفقاء الذكاء الاصطناعي".علاقة قاتلةالقصة المأساوية التي هزّت الرأي العام الأميركي كانت لطفل يبلغ 14 عاماً من ولاية فلوريدا، أقام علاقة عاطفية مع روبوت دردشة أسماه "دينيريس تارغاريان"، مستوحى من مسلسل Game of Thrones، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business".خلال محادثات طويلة امتدت لأشهر، بدأ الروبوت في تقديم ردود عاطفية وتشجيعية، بعضها – وفقاً لعائلته – ساهم في تفاقم حالته النفسية، وانتهت المأساة بانتحاره.رفعت والدته دعوى قضائية ضد شركة Character.AI، لتصبح القضية رمزاً متزايداً لخطر التطبيقات التي تبيع الوهم باسم "الدعم العاطفي".صناعة تزدهر على حساب


استقطب سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "OpenAI"، ميخائيل شابيرو مهندس الجزيئات الحيوية الحائز على جوائز، للانضمام إلى شركة "Merge Labs" الناشئة المتخصصة في واجهات الدماغ-الحاسوب، والتي من المقرر أن يعلن عنها قريبًا مع الشريك المؤسس أليكس بلانيا.في حين أن المسمى الوظيفي الرسمي لشابيرو غير واضح، قالت مصادر إنه سيكون جزءًا من الفريق المؤسس لشركة "Merge"، وقد تم اختياره كقائد رئيسي في المحادثات مع المستثمرين، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وهذه المحادثات جارية، لكن "Merge" تتوقع جمع مئات الملايين من الدولارات من "OpenAI" وغيرها.ويشير تعيين شابيرو إلى الكثير حول التوجه التقني الذي يسلكه ألتمان مع "Merge". فقد قاد المختبر الهندسي لشابيرو في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا العديد من التطورات في مجال التكنولوجيا الجزيئية الحيوية، مع تركيز خاص على التقنيات غير الجراحية للتصوير العصبي والتحكم فيه.وقد ركز بشكل خاص على استخدام الموجات فوق الصوتية للتفاعل مع الدماغ البشري دون الحاجة إلى جراحة فتح الجمجمة مثلما هو الحال في شركة نيورالينك


رأى 63 بالمئة من الإيطاليين أن غياب نجمهم يانيك سينر، المصنف ثانيا عالمياً، عن منتخب بلاده في الدور النهائي لمسابقة كأس ديفس لكرة المضرب غير مبرر.ووفق الاستطلاع أجراه معهد "أس دبليو جي" لصالح صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الرياضية، فإن 37 بالمئة فقط من أصل 800 شخص شملهم الاستطلاع يعتبرون قرار سينر الذي قاد بلاده للفوز بلقب كأس ديفس عامي 2023 و2024، "مفهوماً ومبرراً".ويرى 42 بالمئة أن قراره "مفهوم لكنه غير مُبرر"، بينما يصفه 21 بالمئة بأنه "غير مفهوم وغير مُبرر". ويعتقد حوالي 30 بالمئة من الإيطاليين الذين شملهم الاستطلاع، أنه يجب معاقبة سينر لعدم مشاركته في كأس ديفس هذا العام.وبرر سينر الذي يخوض يوم الأحد نهائي دورة فيينا ضد الألماني ألكسندر زفيريف، غيابه عن الدور النهائي المقرر إقامته بين جماهيره في بولونيا بين 18 و23 نوفمبر، بهدف التحضير لموسم 2026، قائلا في بداية الأسبوع الحالي "كان قرارا صعبا، لكننا فزنا بكأس ديفس عامي 2023 و2024. هدفي بعد تورينو، حيث تُقام بطولة أيه تي بي الختامية بين 9 و16 الشهر المقبل، هو أن أبدأ بشكل جيد نحو 2026".وقال سينر الذي فاز بثلاثة ألقاب في عام 2025

الصفحة من 509

Min-Alakher.com ©2025®