أعلنت شركة أبل، في مؤتمرها العالمي للمطورين هذا العام، عن ميزتين جديدتين لتحسين تجربة مكالمات الهاتف بشكل كبير لمستخدمي آيفون، وهما "Hold Assist" و"Call Screening".وتدير ميزة "Hold Assist" المكالمات نيابةً عن المستخدم أثناء وضعه على الانتظار، مما يُغنيه عن الاستماع إلى موسيقى الانتظار المزعجة.أما ميزة "Call Screening" فلها أهمية أكبر للمستخدم، وقد تجعل هذه الميزة التعامل مع مكالمات الهاتف المزعجة مشكلة من الماضي، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".ومع إطلاق إصدار "iOS 26" لآيفون هذا الخريف، سيحظى جميع مستخدمي آيفون بميزة "Call Screening" الجديدة، ومعها لن يرن هاتف آيفون مباشرة عند ورود مكالمة هاتفية من رقم مجهول.بدلًا من ذلك، سيرد هاتف آيفون على المكالمة نيابةً عن المستخدم، ويسأل المتصل عن اسمه وسبب اتصاله.ومن المفترض أن تسهم هذه الميزة في يردع عددًا كبيرًا من المكالمات المزعجة -والتي ترجع غالبًا إلى بيع بيانات المستخدم- وستقلل بالتأكيد من عدد مرات مقاطعة الهاتف للمستخدم في منتصف اليوم.وتعالج هذه الميزة المقبلة مسألة المكالمات الآلية
كشفت "سامسونغ" مؤخرًا عن هاتفي Galaxy Z Fold7 وGalaxy Z Flip7، أنحف وأخف هواتفها القابلة للطي حتى الآن في فئتيهما.وكشفت "سامسونغ" كيف وصلت إلى هذا المستوى وما الذي مكّنها من ذلك.تقول الشركة إنها سعت لتحقيق هدفها المتمثل في منح المستخدمين شاشات كبيرة في جهاز صغير الحجم منذ عام 2019 وإصدار أول هاتف غالاكسي فولد.أصبحت الشاشات أكبر حجمًا، والهواتف أنحف وأخف وزنًا على مر السنين - بطارية Flip7 أكثر كثافة، مما يوفر سعة أكبر بمقدار 300 مللي أمبير/ساعة مع الحفاظ على نحافتها، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business".يبلغ سمك الهاتف نفسه 6.5 مم عند فتحه و13.7 مم عند إغلاقه، ويحتوي على لوحة دوائر كهربائية فائقة الكثافة تضمن عدم إهدار أي مساحة داخلية.يبلغ سُمك هاتف Galaxy Z Fold7 نصف سُمك هاتف Galaxy Fold الأصلي تقريبًا، مع شاشة أوسع وأكثر سطوعًا ونسبة عرض إلى ارتفاع جديدة تبلغ 21:9 للشاشة الخارجية.يتميز مفصل Armor FlexHinge من الجيل الثالث بأنه أنحف بنسبة 27% وأخف وزنًا بنسبة 43% من مفصل فولد6.ويحتوي على عناصر دوارة وداعمة أساسية أرق، مما يجعل المفصلة أصغر حجمًا مع الحفاظ على
كشفت تقارير صحافية إسبانية أن قميص لامين يامال الجديد، الذي يحمل الرقم 10، أصبح الأعلى مبيعاً في يوم واحد بتاريخ المتاجر الرسمية لنادي برشلونة.وأفادت صحيفة "آس" الإسبانية أن الطلب على قميص يامال الجديد بلغ مستويات قياسية، إذ اقتربت بعض المتاجر من نفاد الكمية، لكن إدارة النادي أكدت أنها تمتلك مخزوناً كافياً لضمان استمرار المبيعات في جميع المتاجر داخل وخارج إسبانيا.وأوضحت الصحيفة أن شركة "نايكي"، المصنعة والموزعة الرسمية لقمصان الفريق الأول، جهزت دفعة أولى عالمية من القميص بلغت 70 ألف وحدة (30 منصة شحن تحتوي كل واحدة منها على 2300 قميص)، تم توزيعها على 170 دولة، وسط توقعات بتحقيق عائدات أولية تصل إلى 10 ملايين يورو.ويتراوح سعر القميص بين 114.99 يورو لنسخة الأطفال، و134.99 يورو لنسخة الكبار، في حين تبلغ النسخة الأكثر فخامة، والمطابقة لتلك التي يرتديها اللاعبون، 184.99 يورو.والنسختان الأوليان هما الأكثر طلباً، في حين تحظى النسخة الاحترافية بإقبال محدود يتركز بشكل خاص بين السياح القادمين من آسيا.وأكد العاملون في إحدى المتاجر الرسمية ببرشلونة بيع أكثر من 400 قميص خلال يومين فقط، واصفين وتيرة
دخلت "شاومي" رسميًا جيلها العاشر من سلسلة الأساور الذكية بإطلاق Smart Band 10، مع تحسينات بارزة في الشاشة، ودقة تتبع الصحة، وخيارات التصميم الفاخر مثل إصدار السيراميك.تصميم أكثر فخامة... ولكن بلا أزرارلم تُحدِث "شاومي" ثورة في التصميم، لكنه حصل على شاشة AMOLED أكبر (1.72 بوصة) وأكثر سطوعًا (1500 شمعة)، ما يجعله مثاليًا للاستخدام في ضوء الشمس.الإصدار السيراميكي – الذي وصل للأسواق العالمية لأول مرة – يضيف لمسة راقية، لكنه أثقل من الإصدارات السابقة، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business".الملفت في التصميم؟ غياب الأزرار المادية ما يزال نقطة ضعف كبيرة، خاصة مع صعوبة التنقل بالإيماءات في حالات اليد المبللة أو أثناء التمارين.إعادة زر العودة البسيط كان سيُحدث فرقًا فعليًا.أداء يومي سلسيعمل السوار بنظام HyperOS 2.0، بواجهة مألوفة تشبه الجيل السابق.مع معدل تحديث 60 هرتز، فإن التمرير سلس والتفاعل مع التطبيقات الـ26 المدمجة جيد جدًا.لكنه لا يدعم المكالمات أو الرد على الرسائل، ولا يحتوي على GPS مدمج – ما يعني أنك بحاجة لهاتفك لتتبّع الأنشطة بدقة.كما أن إصدار NFC غير متوفر
بعد عقود من مراقبة الأجرام السماوية من قبل وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" حالمة بثروات غير مستغلة في الكون، بات الحلم أقرب للتحقق مع اكتشاف كويكب واحد يحمل ثروة تعادل أضعاف اقتصادات الأرض ويشكل أكبر مخزون ذهب في الكون.أصبحت الشركات الخاصة والوكالات الوطنية على حد سواء تراقب الكويكبات ليس فقط لأغراض علمية، بل أيضاً بحثاً عن المواد الخام التي تحتويها. وفي مقدمة هذه الكويكبات كويكب "سايكي 16"، وهو كويكب ضخم غني بالمعادن يقع في الحزام الرئيسي بين المريخ والمشتري، ومرشح رئيسي في سباق التنقيب الفضائي المتسارع.في عام 2019، أذهل علماء الفلك الجمهور بتقديرات تقريبية تُقدّر احتياطيات "سايكي" المعدنية - الحديد والنيكل والذهب - بما يصل إلى 700 كوينتيليون دولار، وهو رقم ضخم لدرجة أنه تصدّر عناوين الصحف مُشيراً إلى أن "كل شخص على وجه الأرض يُمكن أن يُصبح مليارديراً". لم يُثر هذا الرقم حماساً فحسب، بل أثار أيضاً نقاشات واقعية حول مستقبل اقتصاديات التعدين والموارد، بما في ذلك مخاوف من انهيار الأسواق العالمية، أو التضخم، أو التدافع الجيوسياسي الذي قد يتبعه.ولكن استخراج كميات هائلة من المعادن الثمينة من
تستعد شركة أبل لموسم حافل بإطلاق المنتجات الجديدة هذا خريف، مع أكثر من 15 منتجًا جديدًا.ومن بين هذه المنتجات هناك ثلاثة منتجات محددة طال انتظارها سيتم إطلاقها، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".1- آيفون 17 إير"آيفون 17 إير" هو طراز جديد فائق النحافة من هواتف آيفون سيحل محل طراز "Plus" في سلسلة آيفون من "أبل".وعلى الرغم من كونه منتجًا جديدًا كليًا، فقد انتظر مستخدمو آيفون لسنواتٍ التغيير الجذري في التصميم الذي سيقدمه "آيفون 17 إير".ولم يشهد تصميم آيفون تغييرًا كبيرًا منذ تقديم "آيفون إكس" في عام 2017. ويمكن القول إن آخر تحديث ملحوظ في التصميم هو التحول إلى جوانب مسطحة بدلًا من المنحنية في سلسلة آيفون 12 في عام 2020.ولكن في المجمل، لم يتغير التصميم الخارجي لآيفون كثيرًا خلال السنوات الخمس إلى الثماني الماضية.أما "آيفون 17 إير"، فمن المتوقع أن يقدم لمحة عن مستقبل آيفون، تمامًا كما فعل "آيفون إكس" في وقته.وفي حين سيتضمن الجهاز ببعض التنازلات التي قد تُثني بعض المشترين، وخاصةً عمر البطارية والكاميرات، سيمثل تصميمه الجديد خطوة نحو المستقبل
تزداد سعة بطاريات الهواتف الذكية، وقد يكون عام 2025 مجرد البداية.تشير تسريبات جديدة من الصين إلى أنه بحلول عام 2026، قد تتجاوز بعض الهواتف الرائدة في البلاد حاجز الـ 10.000 مللي أمبير/ساعة، مما يدفع عمر البطارية إلى آفاق جديدة.ولكن بينما تتسابق العلامات التجارية الصينية، يبدو أن "سامسونغ" و"غوغل" و"أبل" لا تتعجل في اللحاق بها، وهناك سبب رئيسي واحد على الأقل لذلك، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".على سبيل المثال، يُشاع على نطاق واسع أن هاتف "سامسونغ" الرائد لعام 2026، غالاكسي إس 26 ألترا، سيستخدم بطارية بسعة 5.000 مللي أمبير/ساعة.على مدار العام الماضي، شهدنا ارتفاعًا سريعًا في سعة البطاريات.تصدرت "أونور" عناوين الأخبار ببطارية هاتف X70 الضخمة بسعة 8.300 مللي أمبير/ساعة، في هاتف بسمك 7.76 مم.جاء ذلك بعد خطوات سابقة مثل بطارية هاتف Honor Power بسعة 8.000 مللي أمبير/ساعة، مما وضع معيارًا جديدًا للأجهزة متوسطة الفئة.والآن، تشير الشائعات إلى أن علامات تجارية أخرى مثل "ون بلس" و"iQOO" و"شاومي" تتطلع إلى طرح بطاريات بسعة 7.000 مللي أمبير/ساعة فأكثر في هواتفها
عاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي إلى عاداته بتسجيله ثنائية جديدة أعاد بها فريقه إنتر ميامي إلى سكة الانتصارات بفوزه على ضيفه نيويورك رد بولز 5-1 في ملعب سبورتس إليستريتد في هاريسون بولاية نيوجيرسي ضمن الدوري الأميركي لكرة القدم.وكان ميسي أنهى في الخسارة أمام سينسيناتي 0-3 الأربعاء سلسلة من 5 مباريات سجل خلالها هدفين، وهي كانت الاولى لفريقه بعد العودة لخوض مباريات الدوري إثر التوقف بسبب مشاركته في مونديال الأندية.قدّم بطل مونديال قطر 2022 أداء رائعا ليقود إنتر ميامي إلى فوز ساحق سمح له بالتقدم للمركز الخامس في المنطقة الشرقية برصيد 41 نقطة من 21 مباراة متأخرا بفارق 7 نقاط عن سينسيناتي المتصدر من 24 مباراة.تقدم أصحاب الأرض بهدف الألماني ألكسندر هاك بعد ركنية (14)، قبل أن ينتفض ميسي ويقود عودة إنتر ميامي بتمريرة رائعة إلى زميله السابق في برشلونة الإسباني جوردي ألبا على الجهة اليسرى سددها قوية في الزاوية البعيدة ليعادل النتيجة (24).ومرة جديدة تبادل ميسي الكرة مع ألبا في هدف إنتر ميامي الثاني، فمررها الإسباني إلى لاعب الوسط الفنزويلي تيلاسكو سيغوفيا الذي منح التقدم لفريقه بكرة ساقطة
قال بنك إتش إس بي سي، في مذكرة جديدة للمستثمرين، إن الطرح البطيء لميزات الذكاء الاصطناعي، التي أعلنت عنها شركة أبل في مؤتمرها العالمي للمطورين في 2024، "فشل في إحداث تحسن ملحوظ في تجربة المستخدم" حتى الآن.وأضاف البنك أنه ما لم تعُد "أبل" إلى المسار الصحيح، فقد ينتهي الأمر بالمستخدمين إلى تأجيل تحديث هواتف آيفون الخاصة بهم لفترة أطول.ووفقًا للمذكرة، "لا يزال آيفون يمثل حوالي نصف مبيعات أبل"، لكن "الآمال الأولية في أن الذكاء الاصطناعي قد يُسرع دورة التجديد لم تدم طويلًا"، مع فشل ما تقدمه الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي حتى الآن في تحسين تجربة المستخدم، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".لكن مذكرة البنك تتناقض مع مع تقرير حديث لـ "CIRP"، والذي أفاد بأن "13% فقط من مشتري آيفون في الولايات المتحدة أفادوا بترقية هواتفهم خصيصًا للاستفادة من الميزات الجديدة"، بينما "أشار 40% من المشترين إلى أنهم اشتروا آيفون جديد بسبب مشكلة في هواتفهم القديمة"، و"27% استبدلوا هاتفًا غير قابل للاستخدام كليًا أو مفقودًا أو مسروقًا".ومع ذلك، حذّر بنك "إتش إس بي
تعرّض الشاب الأردني هاشم الزواهرة لحالة صحية طارئة كادت تودي بحياته، عقب تناوله لأول مرة في حياته مشروب طاقة ممزوجًا بعصائر صناعية مركّزة، بحسب ما نشره عبر حسابه على منصة "فيسبوك".وذكر الزواهرة أنه شعر بـألم شديد في الصدر وتسارع كبير في نبضات القلب بعد شرب العبوة، ما استدعى نقله بشكل عاجل إلى مستشفى الزرقاء الحكومي، حيث أظهرت الفحوصات الطبية ارتفاعًا في إنزيمات عضلة القلب، وهو مؤشر يُعد خطرًا على صحة القلب، ما تطلّب بقاءه تحت المراقبة الطبية المكثفة من الساعة 8 مساءً وحتى ساعات الصباح.ووصف الزواهرة تجربته بأنها كانت "قريبة من الموت"، مؤكدًا أنه لا يعاني من أي أمراض مزمنة أو تاريخ طبي سابق، وأن ما حدث كان نتيجة مباشرة للمشروب.وفي رسالته التحذيرية التي نشرها على صفحات "العربية الأردن"، قال الزواهرة: "إياكم وتجربة مشروبات الطاقة حتى بدافع الفضول. مشروب واحد فقط كاد أن ينهي حياتي. أوجّه نصيحة لكل شاب وولي أمر أن يبتعدوا عن هذه السموم المعلّبة المنتشرة في الأسواق."وختم الزواهرة منشوره بالدعاء والشكر للكوادر الطبية، مشيرًا إلى أنه لا يزال يتلقى العلاج ويتبع التعليمات الطبية، ووجّه رسالته
تواصل "غوغل" إدخال الذكاء الاصطناعي إلى صميم تجربة البحث، وهذه المرة من خلال ميزة "نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي" التي لم تعد مجرّد إجابة سريعة، بل أصبحت بوابة لاستكشاف المعلومات بطريقة أكثر تفاعلية وذكاءً.عند إجراء بحث على "غوغل" عبر أجهزة أندرويد أو iOS، ستلاحظ ظهور مقتطفات من الإجابة مميزة باللون الأزرق داخل قسم "نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي".هذا التمييز ليس مجرد تزيين، بل يحمل معه أدوات قوية: ثلاثة أزرار تفاعلية تظهر في أسفل الشاشة بمجرد النقر على هذه الكلمات، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".تعرف على وظائف الأزرار الثلاثةاشرح هذاهل شعرت يومًا أن الإجابة قصيرة أو غامضة؟ عند النقر على هذا الزر، يقوم الذكاء الاصطناعي بإعادة شرح المحتوى المظلل بطريقة مبسطة وشاملة.فمثلًا، إذا طرحت سؤالًا مثل "ما هو أندرويد؟"، وأظهر الذكاء الاصطناعي أن "أندرويد هو نظام تشغيل طوّرته غوغل"، فإن الزر "اشرح هذا" سيوفر لك شرحًا موسعًا حول تاريخه ووظائفه وتطوره.الصور ذات الصلةبمجرد الضغط عليه، تظهر لك مجموعة من الصور المرتبطة مباشرةً بالمعلومة المحددة، لتمنحك بُعدًا بصريًا لفهم
المعالج الذي تخطط "سامسونغ" لاستخدامه في أول هاتف ذكي ثلاثي الطي ليس مفاجئًا على الإطلاق.بفضل واجهة One UI 8.0، أتضحت الآن فكرة عن المعالج الذي ستستخدمه الشركة لتشغيل هذا الهاتف الذكي.أكدت واجهة One UI 8 أن Snapdragon 8 Elite هو المعالج المُختار لأول هاتف ثلاثي الطي من "سامسونغ"، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business".يتوقع الكثيرون أن يستخدم هذا الهاتف الذكي معالجًا من "كوالكوم"، وهذا ما سيحدث بالضبط.عثر تقرير تقني على ذكر لرقم طراز المعالج في واجهة One UI 8، وهو موجود في أحدث إصدار تجريبي داخلي من نظام التشغيل، وتم رصد رمز سلسلة نصية: siop_q7mq_sm8750.الآن، Q7M هو الاسم الرمزي الداخلي لأول هاتف ثلاثي الطي من "سامسونغ".من ناحية أخرى، يعد SM8750 هو رقم طراز Snapdragon 8 Elite. لذا، ستلجأ "سامسونغ" إلى Snapdragon 8 Elite في هذا الهاتف، وهو المعالج المُستخدم في سلسلة هواتف Samsung Galaxy S25 وSamsung Galaxy Z Fold 7.من السهل افتراض أن هذا الهاتف سيأتي بنظام أندرويد 16 فورًا، وسيُرفق به واجهة One Ui 8 من "سامسونغ".ومن المُرجح أيضًا أن الشركة ستُقدم 7 سنوات
يميل المليارديرات إلى تقديم نصيحة مهنية واحدة سيئة، وفقاً للمليونير العصامي والمؤلف الأكثر مبيعاً سكوت غالاوي، والتي تقول "اتبع شغفك"!قال غالاوي، رائد الأعمال المتسلسل وأستاذ التسويق في جامعة نيويورك، في حلقة من سلسلة فيديوهات "المسار" على لينكدإن نُشرت في 3 يونيو: "أسوأ نصيحة يقدمها المليارديرات هي 'اتبع شغفك'. من يقول لك اتبع شغفك هو غني بالفعل".وُلد غالاوي في لوس أنجلوس لأم عزباء، وقال إن دخل عائلته لم يتجاوز 40 ألف دولار خلال طفولته، وإنه اعتقد أن شغفه بالرياضة سيحقق له الحرية المالية. بعد أن اكتشف أن الرياضة الاحترافية ليست في متناوله، تخرج من جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، وحصل على وظيفة محلل في مورغان ستانلي.سرعان ما أدرك أنه لا يملك المهارات اللازمة لذلك، كما قال. بدأ بمناقشة أفكار مختلفة، وقرر أنه سيكون أكثر ملاءمة لريادة الأعمال من كونه موظفاً في شركة كبيرة. في عام 1992، شارك في تأسيس شركة التسويق "Prophet"، وباعها في النهاية عام 2002 مقابل 33 مليون دولار، وفقاً لـ LinkedIn.لاحقاً، شارك غالاوي في تأسيس شركة أبحاث تُدعى L2 عام 2010، والتي تم الاستحواذ عليها عام 2017 مقابل مبلغ
أصبح روبوت شبه بشري يرتدي زي رجل عادي في منتصف العمر مشهورًا بين عشية وضحاها في الصين.وأطلق المعجبون على الروبوت لقب "Uncle Bot" (العم بوت)، وانتشر على نطاق واسع بعد انتشار مقطع فيديو له وهو يركض نزولًا من تل مرتديًا شورت رياضي فضفاض وحذاء رياضي وتيشرت، وهو زيّ آباء مميز لدرجة أنه أثار مقارنات فورية بأسلوب الممثل والكوميديان آدم ساندلر غير الرسمي الشهير.ونُشر المقطع في الأصل على منصة "Douyin" -النسخة الصينية من "تيك توك"- وسرعان ما انتشر على منصة إكس (تويتر سابقًا)، حيث حصد أكثر من 80 مليون مشاهدة، بحسب تقرير لموقع "إنتريستينغ إنجنيرينغ" المتخصص في أخبار التكنولوجيا والهندسة، اطلعت عليه "العربية Business".ويظهر الروبوت في مقطع الفيديو وهو يركض بسرعة وتوازن مذهلين، وتتأرجح ذراعاه، كما لو كان يطارد عجلة جبن في سباق كوبر هيل، لكن وهو يرتدي شورت رياضي ولديه تحكم أفضل.ومنذ ذلك الحين، شوهد "Uncle Bot" وهو يفعل كل شيء من زيارة المعابد والتلويح للمتفرجين إلى التقاط الصور مع المعجبين، حيث جعلته مشيته الشبيهة بالبشر وملابسه الهادئة التي تُشعر بالألفة أكثر من مجرد روبوت؛ لقد جعلته شخصية
تفوق نموذج الذكاء الاصطناعي لروبوت الدردشة "غروك 4"، الذي أطلقته شركة "xAI" في وقت سابق من يوليو الجاري، على منافسين مثل "ديب سيك" الصيني و"كلاود" في تصنيفات نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي.وجاء تفوق "غروك 4" على "LMArena"، هي منصة تصنيف لنماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. ومع ذلك، فإن هذا النوع من التصنيفات لا يأخذ في الاعتبار المخاطر المحتملة المتعلقة بالسلامة.وعادةً ما يتم تقييم نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة بناءً على مجموعة متنوعة من المقاييس، بما في ذلك قدرتها على حل المسائل الرياضية، والإجابة على الأسئلة النصية، وكتابة الشيفرات البرمجية، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وتستخدم شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى مجموعة متنوعة من التقييمات الموحدة لقياس فعالية نماذجها، مثل "Humanity's Last Exam"، وهو اختبار مكون من 2500 سؤال مصمم لتقييم أداء الذكاء الاصطناعي.وعادةً، عندما تُصدر شركة مثل "أنثروبيك" أو "OpenAI" نموذجًا جديدًا، فإنه يُظهر تحسنًا في نتائج هذه الاختبارات مقارنة بسابقه. وليس غريبًا أن يتفوق "غروك 4" على "غروك 3" في بعض