الأخبار



اعترف البلجيكي روميلو لوكاكو مهاجم نابولي الإيطالي بأنه كاد يدخل في شجار خلال مباراة لفريق ابنه الصغير، بعدما شعر بالإهانة من تعليق أحد أولياء الأمور.وقال لوكاكو في حديث لبودكاست بلجيكي، إن الواقعة حدثت قبل أربعة أشهر خلال بطولة للأطفال بأكاديمية ستاندرد لييغ، مضيفاً: كنت أتابع ابني وأتحدث مع بعض الأصدقاء القدامى، فجاء أحد أولياء الأمور وطلب التقاط صورة، فوافقت وقلت له: لنلتقط صورة سريعاً، لكن لا تخبر أحدًا.وأضاف لاعب نابولي: بعد لحظات، جاء رجل آخر وعلّق عليه بحدة قائلاً: ذا كنت لا تريد التقاط الصور مع الجميع، كان عليك البقاء في المنزل.وتابع المهاجم البلجيكي: خلعت قبعتي وتوجهت إليه دون تفكير. أردتُ لكمه فعلاً، لكنني تراجعت في اللحظة الأخيرة. أدركت أنني أتصرف مثل أبي، سريع الغضب أيضًا.وأوضح لوكاكو أنه حاول شرح موقفه قائلاً: قلت له إنني لم أرَ ابني يلعب كرة القدم من قبل، وهذه أول مرة أحضر له، فلماذا تقول شيئًا سخيفًا كهذا؟ لقد سئمت من ذلك.وأكد شهود عيان لصحيفة Sudpresse البلجيكية أن لوكاكو كان غاضبًا بالفعل، لكن الواقعة لم تتطور إلى اشتباك جسدي بعدما تدخل المشرفون لإنهاء الموقف.


بات الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي أسرع مدرب في تاريخ الدوري الإنجليزي يصل إلى 250 فوزاً وذلك في 349 مباراة خاضها في المنافسة بفارق 55 مباراة عن السير أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد التاريخي.ومنح الهداف الهولندي إيرلنغ هالاند فريقه سيتي ومدربه غوارديولا الفوز يوم الأحد على برنتفورد بهدف دون رد ليحطم الرجل الإسباني رقماً جديداً في تاريخ المسابقة، إذ حقق الفوز 250 في 349 مباراة، متفوقاً بـ55 مباراة على السير أليكس فيرغسون الذي وصل هذا الرقم بعد خوض 404 مباريات مع مانشستر يونايتد.وأصبح غوارديولا المدرب الذي حقق أعلى نسبة من الانتصارات بواقع 71.6% من المباريات، فيما حل أليكس فيرغسون في المركز الثاني بـ65.2%.وحقق بيب الدوري الإنجليزي 6 مرات في 10 مواسم منها 4 بشكل متتالي، كما حقق رقماً قياسياً في موسم 2017-2018 بعدما جمع 100 نقطة.


وجد الهولنديون صعوبات في الحصول على التوابل من أوروبا فقرروا التوجه نحو إندونيسيا في العام 1595 لجلبها، وبعد تحقيق أرباح ضخمة قرروا السيطرة على الأرخبيل الإندونيسي ليظهر بعد قرون مسمى "إندو-دتش" نسبة إلى الهولنديين من أصول إندونيسية. تمت الاستعانة ببعضهم في قائمة المنتخب الآسيوي الحالية التي ستواجه السعودية والعراق بملحق التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.أنشأ الهولنديون "شركة الهند الشرقية المتحدة" عندما عانوا من الحصول على التوابل في أوروبا فالهدف هو القرنفل، جوزة الطيب، السكر، الشاي والقهوة، إضافة إلى التبغ والأفيون. وبعد الربح الهائل الذي حققوه بعد بيعها، تحول الأمر إلى غزو المناطق المحيطة لكن الفساد وسوء الإدارة المالية أنهيا تلك الشركة بعد 205 أعوام وتم بسط سيطرة الإمبراطورية الهولندية على الأرخبيل الآسيوي، وسط مقاومة السكان الأصليين الذين كانوا يرفضون التواجد الأجنبي.واجه القادمون من دين هاغ، عاصمة هولندا قبل أمستردام، الكثير من الأزمات خلال تلك الفترة، إذ خضعوا لسيطرة الإمبراطورية الفرنسية، ثم احتل البريطانيون جزر التوابل مطلع القرن التاسع عشر، والحروب مع السكان الأصليين


شارك لويس توماس بوفون، نجل الحارس الأسطوري في يوفنتوس والمنتخب الإيطالي جيانلويجي بوفون، للمرة الأولى في الدوري الإيطالي يوم الأحد، حيث تواجد كبديل في الشوط الثاني من المباراة التي خسرها فريقه بيزا 4-0 أمام بولونيا.وذكر موقع "فوتبول إيطاليا"، أن توماس بوفون يلعب في مركز المهاجم أو الجناح، كما يمكنه اللعب في منتصف الملعب أكثر مثلما حدث في آخر 15 دقيقة شارك بها أمام بولونيا.وشارك بوفون البالغ عمره 17 عاماً في ثلاث مباريات دولية مع منتخب الناشئين التشيكي، حيث يمكنه المشاركة معه وفقاً لجنسية والدته، كما لازال لديه فرصة تمثيل المنتخب الإيطالي في مختلف الفئات السنية.ووُلد في تورينو، لكنه اختار تمثيل جمهورية التشيك، بلد والدته، حيث استدعيَ لمعسكر تدريبي في نهاية فبراير للانضمام إلى منتخب الشباب.وكان والده الحارس الأسطوري قد وضع حداً لمسيرته الكروية في أغسطس 2023، فيما ودّع المنتخب الإيطالي في أواخر 2017.


اعترف الألماني هانسي فليك بسوء أداء برشلونة أمام مضيفه إشبيلية في الخسارة 4-1 يوم الأحد، مؤكدًا أن الفريق لم يكن على مستوى المباراة في الشوط الأول وفشل في إيجاد الحلول كما افتقر إلى الروح القتالية.وتلقى برشلونة أكبر هزيمة له أمام إشبيلية منذ عام 1951، في المباراة التي أقيمت على ملعب رامون سانشيز بيزخوان ضمن منافسات الجولة الثامنة من الدوري الإسباني.وقال فليك عقب الخسارة في تصريحات نقلتها وسائل إعلام إسبانية: الشوط الأول لم يكن جيدًا بالنسبة لنا، لقد لعبوا واحدًا ضد واحد بشكل عدواني، ولم نجد الحلول، وهذا أمر غير جيد. لكنني أقدّر كثيرًا ردة فعل الفريق في الشوط الثاني.وأضاف: لا أريد الحديث عن الأهداف أو تقديم أعذار. المهم هو أن نتعلم من هذه الهزيمة، وبعد فترة التوقف سنقاتل من أجل كل الألقاب، هذا ما نريده، نحن فريق جيد".وأتبع فليك: لست غاضبًا، الجميع شاهد ما حدث. لا أحب أن نخسر 4-1، إنها نتيجة صعبة، لكن في النهاية هي مجرد مباراة. علينا أن نواصل العمل.واعترف فليك بتراجع الحدة والروح القتالية لدى فريقه، مؤيدًا ما قاله لاعب الفريق بيدري عن غياب التركيز في البداية، قائلا: نعم، افتقدنا الحدة،


أنهى إشبيلية سلسلة طويلة من عدم الانتصار على برشلونة، ليحقق فوزه الأول منذ 3655 يوماً، بانتصاره 4-1 يوم الأحد ضمن منافسات الجولة الثامنة بالدوري الإسباني، وهو أكبر انتصار للفريق الأندلسي على نظيره الكتالوني منذ عام 1951.وحقق إشبيلية فوزاً كبيراً برباعية مقابل هدف واحد على ملعب رامون سانشيز بيزخوان ليرفع رصيده إلى 13 نقطة في المركز السادس، فيما تجمد رصيد برشلونة عند 19 نقطة في المركز الثاني.وقبل هذه المباراة كان برشلونة تجنب الهزيمة في آخر تسع مباريات خارج أرضه بالدوري الإسباني أمام إشبيلية، حيث فاز في 6 وتعادل في 3، وهي أطول سلسلة من المباريات دون هزيمة له خارج أرضه بالمسابقة.وإجمالاً لم يحقق إشبيلية أي انتصار على برشلونة في آخر 10 سنوات بالدوري، إذ كان فوزه الأخير في العاشر من مارس بنتيجة 2-1.وتلقى إشبيلية بعد ذلك 15 هزيمة أمام برشلونة بالدوري، فيما تعادل في 4 مباريات، قبل أن يحقق انتصاره الأول منذ 10 سنوات أمام نظيره الكتالوني.


اكتسح إشبيلية ضيفه برشلونة بنتيجة 4-1، يوم الأحد، على ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ضمن منافسات الجولة الثامنة من الدوري الإسباني لكرة القدم.افتتح إشبيلية التسجيل عبر أليكسيس سانشيز لاعب برشلونة السابق من ركلة جزاء عند الدقيقة 13، ثم أضاف إيساك روميرو الهدف الثاني عند الدقيقة 36.وقلص الإنجليزي ماركوس راشفورد الفارق للفريق الزائر عند الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع للشوط الأول.وأهدر روبرت ليفاندوفسكي ركلة جزاء كانت كفيلة بتعديل النتيجة عند الدقيقة 76، لينهي خوسيه أنخيل كارمونا آمال الضيوف في العودة حين سجل الهدف الثالث لفريقه عند الدقيقة 90.وأكمل أكور آدامز رباعية إشبيلية عند الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع للمباراة.ورفع إشبيلية رصيده إلى 13 نقطة في المركز السادس، فيما تجمد رصيد برشلونة عند 19 نقطة ليبقى في المركز الثاني بفارق نقطتين عن ريال مدريد المتصدر.


لا شك في أن الذاكرة أحد أهم أعضاء الجسد السليم والحياة الصحيحة، لذا فإن الحفاظ عليها أولوية.فقد أفاد البروفيسور مايكل ياسا، مدير مركز علم الأعصاب للتعلم والذاكرة في جامعة كاليفورنيا، بأن فقدان الذاكرة المتكرر ليس مشكلة بحد ذاته، لكنه ربما يكون مؤشراً على مشكلة أعمق، حتى مرض الزهايمر.وأضاف أنه يمكن أن يكون فقدان الذاكرة أحيانًا نتيجة للتوتر أو إصابات الرأس أو نقص العناصر الغذائية أو التقدم في السن، أو لأسباب شائعة مثل ضعف جودة النوم.كما تابع أنه يمكن أن يكون الأمر بالفعل أكثر تطورا في حالة نسيان المواعيد المهمة أو الضياع في أماكن مألوفة أو صعوبة في تتبع المهام اليومية، عندئذ يجب دق ناقوس الخطر.وأكد أن أفضل قاعدة هي طلب المساعدة عندما يبدأ فقدان الذاكرة بالتأثير على الحياة اليومية أو العلاقات أو الصحة العامة.كذلك أوضح أن فقدان الذاكرة الدائم قد ينشأ من السكتات الدماغية أو العمليات الجراحية أو المضاعفات العصبية.طرق تحسين الذاكرةوأشار إلى أن هناك طريقة لترويض مشكلة فقدان الذاكرة، ويمكن لروتين بسيط أن يكون الحل، كما يلي:الجانب البدني: نقلاً عن دراسة أجريت عام 2022 بعنوان "دراسة في علوم


وصف غاري نيفيل أسطورة مانشستر يونايتد السابق، محمد صلاح هداف ليفربول الإنجليزي بـ"عديم الفائدة" وذلك إثر تراجع مستواه خلال الموسم الجاري، بينما دافع المدرب الهولندي آرني سلوت عن لاعبه قائلاً إنه إنسان وليس "آلة".وواصل صلاح، ثالث الهدافين في تاريخ ليفربول، مستوياته المتراجعة هذا الموسم، إذ حصل على أقل تقييم بين لاعبي فريقه رفقة المدافع كونور برادلي في الخسارة أمام تشيلسي 2-1 يوم السبت لحساب الجولة السابعة من الدوري الإنجليزي.وقال نيفيل عبر مدونته الصوتية تعليقاً على المباراة: صلاح كان عديم الفائدة بشكل لا يُصدق خصوصاً في آخر 15-20 دقيقة، صحيح أن ثبات مستواه خلال الأعوام الماضية يستحق الإشادة لكن قراراته اليوم كانت سيئة للغاية، فعندما كان يدخل إلى منطقة الجزاء أمام تشيلسي يتخذ القرار الخاطئ بالتسديد بدلاً من التمرير أو التصرف بشكل أفضل، كان ضعيفاً للغاية.وفي المقابل رد آرني سلوت مدرب ليفربول على الانتقادات التي طالت لاعبه المصري في الآونة الأخيرة، إذ قال: يجب أن نعرف أن صلاح إنسان وليس آلة، لا يجب أن تكون كل فرصة يتحصل عليها يجب داخل الشباك، ربما يعتقد الناس أنه مطالب بذلك بسبب ما كان


تستعد شركات الحوسبة السحابية الأميركية الكبرى، لإنفاق غير مسبوق في تاريخ التكنولوجيا، وسط سباق عالمي محموم لبناء مراكز بيانات تدعم ثورة الذكاء الاصطناعي.ويحذر الخبراء من أن هذا الاندفاع المالي قد يتحول إلى فقاعة اقتصادية ضخمة عندما يهدأ الطلب العالمي على البيانات.أنفقت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل "أمازون"، و"غوغل"، و"مايكروسوفت" نحو 477 مليار دولار بين عامي 2022 و2024 على مراكز البيانات، وفقًا لبيانات "ستوك ماركيت" و"مورغان ستانلي".ويتُوقع أن يقفز الإنفاق إلى 1.15 تريليون دولار بحلول عام 2027، أي أكثر من ضعف ما أُنفق خلال السنوات السابقة.وعلى الصعيد العالمي، يُتوقع أن تصل الاستثمارات في مراكز البيانات إلى 2.9 تريليون دولار بحلول عام 2028، منها:- 1.6 تريليون دولار لشراء الرقائق والخوادم.- 1.3 تريليون دولار للبنية التحتية، مثل العقارات، والطاقة، وأعمال البناء.تأثير مباشر على الاقتصاد الأميركييتوقع خبراء الاقتصاد أن تُضيف هذه الاستثمارات ما يصل إلى 0.4% إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي خلال عامي 2025 و2026.لكن بول كيدروسكي، المحلل الاقتصادي، حذر في بودكاست "Plain English" من أن


يبدو أن عصر تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، يقترب من محطته الأخيرة.بدأت التساؤلات تتزايد حول من سيخلف كوك في المنصب الأهم داخل عالم التقنية، بعد أكثر من عقد على قيادته للشركة منذ رحيل ستيف جوبز.وبحسب الصحفي الموثوق مارك غورمان، فإن اسم خليفة تيم كوك أصبح شبه محسوم بالفعل داخل أروقة الشركة.جون تيرنوس.. المهندس الذي يجهّز نفسه لقيادة "أبل"المرشح الأقرب لخلافة كوك هو جون تيرنوس (John Ternus)، النائب الأول لرئيس قسم هندسة العتاد في "أبل"، والرجل الذي قدّم للعالم هذا العام هاتف آيفون إير الجديد في حدث الشركة الرئيسي.ووفقًا لغورمان، فإن اختيار تيرنوس لتقديم الهاتف لم يكن صدفة، بل قرارًا استراتيجيًا من فريق تسويق "أبل" لتقديمه تدريجيًا كوجه جديد للشركة أمام الجمهور.يتمتع تيرنوس بكاريزما طبيعية وشخصية ودودة، ما جعله محبوبًا داخل الشركة وخارجها، الأمر الذي جعله الخيار المنطقي والأقرب لتولي منصب الرئيس التنفيذي المقبل.خليفة تيم كوك يجمع بين التقنية والقيادةمن أبرز نقاط القوة لدى تيرنوس، بحسب غورمان، خلفيته التقنية العميقة، فهو لا يكتفي باستعراض المنتجات على المسرح كما يفعل المديرون


أحرز البريطاني جورج راسل سائق مرسيدس سباق جائزة سنغافورة الكبرى، الجولة الثامنة عشرة من بطولة العالم للفورمولا 1، متفوقا على الهولندي ماكس فيرستابن والبريطاني لاندو نوريس، في حين حسم ماكلارين لقب الصانعين.وحلّ الأسترالي أوسكار بياستري سائق ماكلارين الآخر رابعا، لتتقلص صدارته على حساب زميله نوريس في ترتيب السائقين الى 22 نقطة.وكان فريق ماكلارين بحاجة إلى 13 نقطة في سنغافورة لضمان لقب الصانعين للعام الثاني تواليا والعاشر في تاريخه، بعدما سنحت له فرصة أولى لم يستفد منها في باكو بسبب الحادث الذي تعرض له بياستري، وتراجع أداء نوريس الذي أنهى السباق في المركز السابع.وسجّل راسل فوزه الثاني هذا الموسم بعد جائزة كندا، والاول له على الإطلاق في سنغافورة.وقال فيرستابن بعد السباق "كان السباق بأكمله صعبا إلى حد كبير لعدة أسباب. علينا أن نفهم ما الذي لم ينجح. بالنسبة لنا، المركز الثاني كان أفضل نتيجة ممكنة".وحقّق نوريس الانطلاقة الأفضل حيث تقدم من المركز الخامس الى الثالث متجاوزا زميله بياستري وسائق مرسيدس الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي.وبدا ان احتكاكا وقع بين سائقي ماكلارين، مما تسبّب بضرر بسيط بجناح


أعلنت "سبوتيفاي" عن ميزة جديدة تتيح للمستخدمين استبعاد أغنية معينة من "ملف التذوق الموسيقي" (Taste Profile)، وهو النظام الذي يستخدمه التطبيق لتخصيص التوصيات وقوائم التشغيل مثل Discover Weekly وWrapped.في السابق، كان يمكن للمستخدمين استبعاد قوائم تشغيل كاملة فقط من التأثير على الذوق الموسيقي، أما الآن فيمكنهم منع أغنية واحدة من إفساد خوارزمية التوصيات.كل ما عليك فعله هو الضغط على القائمة ذات الثلاث نقاط بجانب أي أغنية، ثم اختيار “استبعاد من ملف التذوق الموسيقي – Exclude from your Taste Profile”، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".وبمجرد تفعيل الخيار، لن تؤثر الأغنية على اقتراحاتك المستقبلية، ولن تُحسب ضمن تلخيصات الذوق مثل Wrapped أو Blend.يمكنك بالطبع تشغيل الأغنية في أي وقت، لكن تشغيلها لن يُحتسب في ذوقك العام، ما يمنحك تجربة أكثر دقة وشخصية.لماذا هذا التغيير مهم؟تبدو الميزة بسيطة، لكنها في الواقع تعيد تعريف مفهوم التخصيص الشخصي على المنصة.فلم يعد المستخدم مضطرًا لحذف قائمة تشغيل كاملة أو تعديل تاريخه الموسيقي فقط لأنه استمع إلى بضع أغانٍ لا


كشف باحثون في الأمن السيبراني عن هجوم جديد يُعرف باسم CometJacking” يستهدف متصفح الذكاء الاصطناعي Comet من شركة Perplexity، حيث يمكن لمجرمي الإنترنت زرع أوامر خبيثة داخل روابط تبدو عادية، لتحويل المتصفح إلى أداة لسرقة البيانات الحساسة من خدمات متصلة مثل البريد الإلكتروني والتقويم.وبحسب تقرير صادر عن شركة LayerX الأمنية، فإن هذا الهجوم يقوم على حقن أوامر (Prompt Injection) داخل رابط واحد فقط، بحيث يؤدي النقر عليه إلى تنفيذ أوامر سرية داخل المتصفح دون علم المستخدم.وقالت ميشيل ليفي، رئيسة قسم أبحاث الأمن في LayerX: "هجوم CometJacking يُظهر كيف يمكن لرابط واحد مُعد بعناية أن يحوّل متصفح الذكاء الاصطناعي من مساعد موثوق إلى تهديد داخلي فعلي".من المساعد الذكي إلى المتجسس الخفييستغل المهاجمون قدرة المتصفح على الوصول المصرّح به لخدمات المستخدم مثل "جيميل" و"Calendar"، مما يُمكّنهم من سحب البيانات مباشرة دون الحاجة لسرقة كلمات المرور.ويعتمد الهجوم على تشويش البيانات باستخدام ترميز Base64 لتفادي أنظمة الحماية، قبل إرسالها إلى خوادم يسيطر عليها المهاجمون.يتم تنفيذ العملية في خمس خطوات بسيطة تبدأ


قدّمت "أبل" أخيرًا الساعة التي كان ينتظرها عشاقها: Apple Watch Ultra 3، التي توصف بأنها أفضل ساعة ذكية في تاريخ الشركة، وأول نموذج يُجسّد بحق مفهوم "الألترا".ينضم الجيل الجديد من ساعة "أبل" إلى موجة الأجهزة النحيفة والخفيفة التي تجتاح السوق مؤخرًا، مثل Galaxy Z Fold 7 وiPhone Air.فمع أن الساعة لا تزال أكبر من الساعات الذكية العادية، إلا أن سُمكها أصبح أقل بمقدار 2.4 ملم مقارنةً بالإصدار السابق، ما جعلها أكثر راحة وأناقة على المعصم دون أن تفقد حضورها القوي، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".تصميم أنحف وشاشة أكثر سطوعًاتتميز ساعة "أبل" ألترا 3، بتصميم هو الأنحف، والذي يُحدث فرقًا كبيرًا في الاستخدام اليومي، حيث يبلغ سمكها 12 ملم فقط.هذا التحسين جعل ارتداءها طوال اليوم أكثر راحة، حتى أثناء النوم أو ممارسة الرياضة.وتعد الشاشة، هي الأكبر والأكثر تقدمًا على الإطلاق في ساعات "أبل"، بفضل لوحة LTPO3 الجديدة التي توفر معدل تحديث متغير يبدأ من 1 هرتز وسطوعًا يصل إلى 3000 شمعة، أي أكثر بنسبة 50% من الجيل السابق.إضافة إلى ذلك، باتت زوايا الرؤية أوسع بشكل ملحوظ، ما


كشفت شركة "إنفرجن" الأميركية الناشئة في مجال الفضاء والدفاع عن مركبتها الفضائية الجديدة "Arc"، والتي تعد الأولى من نوعها في العالم القادرة على إيصال شحنات حيوية من المدار إلى أي نقطة على سطح الأرض خلال أقل من ساعة.المركبة التي تم الكشف عنها في فعالية خاصة داخل مصنع الشركة، تمثل نقلة نوعية في عالم اللوجستيات الفضائية، وفقاً لما أكده المؤسسان المشاركان، جاستن فياشيتي وأوستن بريغز، اللذان أطلقا الشركة عام 2021.وقال فياشيتي: "آرك تمثل قفزة جديدة في عالم الخدمات اللوجستية، حيث تتيح بناء شبكة توصيل من الفضاء تجعل الوصول إلى الأرض أكثر سهولة وفعالية"، وفقاً لما ذكره موقع "Interesting Engineering"، واطلعت عليه "العربية Business".شحنات حرجة.. بلا مدارجتبلغ أبعاد "آرك" نحو 8 أقدام طولاً و4 أقدام عرضاً، أي بحجم طاولة كبيرة، وهي مصممة لنقل شحنات تصل إلى 220 كيلوغرام، تتنوع بين معدات طبية وطائرات مسيرة.وفي مقابلة مع موقع "Ars Technica"، أوضح فياشيتي أن الشركة تخطط لإبقاء المركبات في المدار لفترات طويلة تصل إلى 5 سنوات، لتكون جاهزة للهبوط عند الحاجة. وأضاف: "المهمة الأساسية لنا هي وضع مركبات آرك في


في قلب القطب الشمالي، حيث الصمت يخيّم على الجليد منذ آلاف السنين، يحدث ما قد يهدد حياة البشر بوباء جديد وفق ما حذر علماء مؤخراً.وبين طبقات الأرض المتجمدة في ألاسكا، نجح علماء أميركيون في إحياء كائنات مجهرية كانت نائمة منذ أكثر من 40 ألف عام، في اكتشاف أثار الرعب أكثر من الدهشة، بعدما حذّر الخبراء من أنها قد تطلق شرارة الوباء القادم.فقد تمكّن فريق من جامعة كولورادو بولدر من إعادة إحياء ميكروبات مجمّدة داخل الجليد الدائم (Permafrost)، وهي تربة متصلّبة من الصخور والجليد تغطي نحو ربع أراضي النصف الشمالي من الكرة الأرضية.وأوضح العلماء أن تلك الكائنات لم تمت تماماً، بل كانت عالقة في حالة سبات عميق، وما إن أُذيبت طبقات الجليد في بيئة مخبرية مسيطر عليها، حتى بدأت بعد أشهر قليلة ستعيد نشاطها وتشكل مستعمرات حيّة جديدة، وفق تقرير نشرته "ديلي ميل".بدوره قال مؤلف الدراسة، الدكتور تريستان كارو، إن هذه العينات "ليست ميتة بأي حال"، مشيراً إلى أن الميكروبات بدأت بعد استيقاظها في إطلاق غازات دفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون (CO2)، ما يجعلها عاملاً إضافياً في تسارع الاحتباس الحراري.من ألاسكا إلى تحذير


أعلنت "غوغل" رسميًا عن إطلاق ميزة التشفير التام للرسائل (End-to-End Encryption) في خدمة "جيميل" لمستخدمي حسابات Google Workspace، ما يتيح لهم إرسال رسائل إلكترونية مشفّرة بالكامل حتى خارج نطاق "جيميل".بدأت "غوغل" في اختبار هذه الميزة في أبريل الماضي، وأصبحت متاحة الآن عالميًا، وهي تمثل قفزة نوعية في مستوى الخصوصية التي تقدّمها الشركة، التي لم تكن يومًا مشهورة بسياساتها الصارمة في حماية بيانات المستخدمين.يوضّح نظام التشفير الجديد أن الرسائل تُحوّل إلى رموز غير مفهومة لا يمكن فكّها إلا عبر "مفتاح" خاص، يحتفظ به المرسل والمستقبل، إضافةً إلى قسم تكنولوجيا المعلومات داخل المؤسسة، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business".ولا يتم تخزين مفاتيح التشفير على خوادم "غوغل"، مما يعني أن حتى الشركة نفسها لا تستطيع الوصول إلى محتوى هذه الرسائل.وبحسب "غوغل"، يمكن الآن إرسال بيانات حساسة أو طبية أو مالية عبر البريد الإلكتروني دون القلق من اختراق أو تجسس، لتصبح "جيميل" منافسًا أقوى لخدمات البريد المشفّر مثل ProtonMail.الميزة ليست للجميعالميزة الجديدة متاحة حاليًا فقط لمستخدمي


يبدو أن شركة أبل وجدت ضالتها في أحد أكثر إكسسوارات آيفون 17 إثارةً للجدل، إذ حقق حزام "كروس بودي" (Crossbody Strap) نجاحًا مفاجئًا في المبيعات، رغم السخرية التي طالت منتجها الجديد".تشهد معظم ألوان الحزام الجديد تأخيرات في مواعيد التسليم تصل إلى أكثر من شهر، وهو ما يعكس الطلب المرتفع عليه، بحسب موقع الشركة.ومن بين 10 ألوان متاحة، تبدو الألوان الأسود والرمادي الفاتح والجملي (Tan) هي الوحيدة الجاهزة للشحن خلال أيام، بينما تمتد مواعيد تسليم الألوان الأخرى إلى أواخر أكتوبر وأوائل نوفمبر، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".ويرى مراقبون أن هذه التأخيرات قد تعود إما إلى الإقبال الكبير من المستخدمين أو إلى محدودية الكميات المنتجة في الدفعات الأولى، وهو ما يتكرر عادةً مع منتجات "أبل" الجديدة.موضة جديدة في عالم الهواتف الذكيةاللافت أن "أبل" ليست الوحيدة التي تراهن على فكرة الأحزمة والأربطة لحمل الهواتف.فقد أعلنت "غوغل" مؤخرًا عن حزام Rope Wristlet الخاص بهواتف بيكسل 10، والمصمم ليناسب أي هاتف يدعم منفذ USB-C مع غلاف حماية.لكن الفارق الكبير بين الشركتين هو السعر، إذ


"المطلوب فضل عبد الرحمن شمندر المعروف بـ"شاكر" يسلّم نفسه للجيش"، بهذا العنوان وعلى الموقع الرسمي للجيش اللبناني تم حسم موضوع تسليم الفنان اللبناني فضل شاكر نفسه للسلطات اللبنانية.وجاء في البيان الرسمي للجيش اللبناني الذي صدر صباح اليوم الأحد: "صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي: بتاريخ ٢٠٢٥/١٠/٤ مساءً، نتيجة سلسلة اتصالات بين الجيش والجهات المعنية، سلم المطلوب فضل عبد الرحمن شمندر المعروف بـ"شاكر" نفسه إلى دورية من مديرية المخابرات عند مدخل مخيم عين الحلوة - صيدا، وذلك على خلفية أحداث عبرا في العام ٢٠١٣. وبوشر التحقيق معه بإشراف القضاء المختص".وأفادت المعلومات أن قوة من استخبارات الجيش اللبناني تسلّمت صاحب أغنية "كيفك ع فراقي" عند حاجز الحسبة على مدخل مخيم عين الحلوة في صيدا، واقتادته مباشرة إلى وزارة الدفاع في بعبدا.وبما أن فضل محكوم من المحكمة العسكرية الدائمة غيابياً، فهذا يعني أنه وبمجرد توقيفه، يسقط الحكم الغيابي الصادر بحقه، ويُحاكم من جديد أمام المحكمة العسكرية الدائمة.كما أن هذا الحكم قابل للتمييز بعد صدوره أمام محكمة التمييز العسكرية، ويمكن للنيابة العامة


أثار إطلاق شركة "أوبن إيه آي" تطبيق الفيديو القصير الجديد (سورا) موجة جدل واسعة، بعدما أغرق المستخدمون المنصة بمقاطع فيديو تولدها خوارزميات الذكاء الاصطناعي وتتضمن شخصيات كرتونية وعلامات تجارية شهيرة من دون إذن أصحاب الحقوق.ورغم النجاح السريع للتطبيق الذي تصدّر متجر "أبل ستور" بعد ساعات من إطلاقه على نظام iOS، إلا أن خبراء القانون حذّروا من أن "أوبن إيه آي" قد تواجه قريبًا سيلًا من الدعاوى القضائية بتهم انتهاك حقوق الملكية الفكرية.وقال أستاذ القانون في جامعة ستانفورد، مارك ليملي: "الكثير من المقاطع التي ينشئها المستخدمون باستخدام شخصيات كرتونية معروفة ستنتهك حقوق النشر، ما يفتح الباب أمام سلسلة من الدعاوى ضد الشركة"، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business".مشاهد مثيرة وسخرية من سام ألتمان نفسهتتيح منصة سورا للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو قصيرة مجانًا عبر كتابة أوامر نصية، وهي تعمل حاليًا بدعوات محدودة.ومنذ إطلاقها الثلاثاء الماضي، انتشرت مقاطع تُظهر شخصيات من مسلسلات مثل "سبونج بوب" و"ريك ومورتي" و"ساوث بارك"، وأفلام مثل "Despicable Me".إحدى اللقطات التي أثارت


أكد بوكايو ساكا نجم فريق أرسنال، أن رسالة الفرنسي تييري هنري الأسطورة السابق للنادي قبل المباراة أمام وست هام يونايتد يوم السبت في الدوري الإنجليزي الممتاز، ساهمت في فوز الفريق بهدفين دون رد.وسجل ساكا الهدف الثاني من ضربة جزاء في الشوط الثاني ليؤكد فوز أرسنال في المباراة رقم 300 للإسباني ميكيل أرتيتا في منصب المدير الفني للنادي.كانت هذه مناسبة تاريخية، حيث تمكن ساكا من الاحتفال بظهوره رقم 200 في الدوري الإنجليزي الممتاز عبر تسجيل هدف، وهو نفس ما حققه هنري سابقًا.ونجح ساكا مهاجم منتخب إنجلترا في زيادة حصيلته 100 مساهمة تهديفية في الدوري الممتاز، بواقع 55 هدفا و45 تمريرة حاسمة.ولدى سؤاله عن هذه الإحصائيات وعن هنري، قال ساكا لوسائل الإعلام "تييري يراسلني دائمًا، لقد راسلني صباح السبت أيضًا ليذكرني بخسارة آخر مباراتين أمام وست هام على أرضنا".وأضاف "إنه دائمًا ما يشجعني وأعتقد أنه يريدني أن أكون معه. من الجيد أن أحظى بهذا التشجيع منه، وبالطبع أنا أيضا، أريده".وأوضح "سعيد للغاية بهذه الأرقام القياسية، سأواصل العمل الجاد وأحاول حصد بعض الألقاب الجماعية مع الفريق، وهو ما نسعى إليه".وقال ساكا،


أعلنت مجموعة علي بابا الصينية أن خدمة الخرائط التابعة لها "Amap" حصدت أكثر من 400 مليون مستخدم لميزة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي خلال أقل من شهر على إطلاقها.تأتي هذه الخطوة بهدف تعزيز حضورها في سوق الخدمات المحلية ومنافسة عملاق التوصيل ميتوان (Meituan).وقالت "علي بابا" في بيان صدر الجمعة إن الميزة الجديدة، المعروفة باسم "نجوم الشوارع" (Amap Street Stars)، والتي أُطلقت في 10 سبتمبر الماضي، تتيح للمستخدمين تصنيفات ذكية للمطاعم والفنادق والمعالم السياحية بناء على خوارزميات ذكاء اصطناعي تقوم بتحليل التقييمات والسلوكيات، بحسب تقرير نشره موقع "scmp" واطلعت عليه "العربية Business".وأضافت الشركة أن عدد مستخدمي الميزة الجديدة وصل إلى 400 مليون شخص، أي ما يقارب نصف إجمالي المستخدمين النشطين شهريًا لخدمة Amap، التي بلغ عدد مستخدميها النشطين 895.5 مليون مستخدم حتى يونيو الماضي، وفق بيانات شركة التحليلات QuestMobile.تحتل خدمة Amap المركز الرابع بين أكبر التطبيقات في الصين من حيث عدد المستخدمين، بعد "وي تشات" التابعة لشركة تنسنت، و"دويين" (Douyin) – النسخة الصينية من "تيك توك" – وسوق "تاوباو"


تحوّل جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، إلى أحد أقوى الشخصيات في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، حتى باتت شركات عملاقة مثل "غوغل" و"أمازون" تُخطره مسبقًا بأي خطوة تتعلق بتصميم شرائح الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، تفاديًا لما يُوصف بأنه "لا يحب المفاجآت".وذكرت منصة "The Information" أن مكانة هوانغ في صناعة الذكاء الاصطناعي بلغت حدًّا جعل قادة الشركات المنافسة يُظهرون له نوعًا غير مسبوق من الاحترام والحذر، رغم أن هذه الشركات تسعى في الوقت نفسه إلى تقليل اعتمادها على معالجات "إنفيديا".هيمنة لا مثيل لهاتُعدّ وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) التي تطوّرها "إنفيديا" الركيزة الأساسية لمعظم أدوات الذكاء الاصطناعي الحديثة، وخدمات الحوسبة السحابية، وتشغيل مراكز البيانات حول العالم.هذه السيطرة جعلت من الصعب على أي شركة ، حتى "غوغل" و"أمازون"، العمل دون المرور عبر "إنفيديا".ويقول المطلعون إن السبب بسيط: "أعمال الحوسبة السحابية لدى أمازون وغوغل لا يمكن أن تستمر دون الوصول إلى وحدات إنفيديا".وفي حين يعمل عملاقا التكنولوجيا على تطوير شرائحهما الخاصة لتقليل الاعتماد على "إنفيديا"، ما تزال أكبر

الصفحة من 460

Min-Alakher.com ©2025®