آخر اخبار التكنولوجيا



قدمت Apple ميزات جديدة وملفتة للنظر في نظام iOS 26 القادم، لكن مستخدمي Android سيتعرفون عليها فورًا. إليكم المقارنة. لقد


كشفت دراسة جديدة أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة يُبطئ عمل مطوري البرامج ذوي الخبرة عند العمل على قواعد برمجية مألوفة لديهم، بدلًا من تعزيز أدائهم.وأجرت "METR"، وهي منظمة غير ربحية لأبحاث الذكاء الاصطناعي، دراسة معمقة على مجموعة من المطورين المتمرسين في وقت سابق من هذا العام أثناء استخدامهم "Cursor"، وهو مساعد برمجة شهير مدعوم بالذكاء الاصطناعي، لمساعدتهم على إنجاز المهام في مشروعات مفتوحة المصدر كانوا على دراية بها.وقبل الدراسة، اعتقد مطورو البرامج مفتوحة المصدر أن استخدام الذكاء الاصطناعي سيُسرّع عملهم، مُقدّرين أنه سيُقلل وقت إنجاز المهام بنسبة 24%، بحسب رويترز.وحتى بعد إكمال المهام باستخدام الذكاء الاصطناعي، ظل المطورون يعتقدون أنهم قلّلوا وقت إنجاز المهام بنسبة 20%، لكن الدراسة وجدت أن استخدام الذكاء الاصطناعي أدى إلى عكس ذلك؛ فقد زاد وقت إنجاز المهام بنسبة 19%.وقال الباحثان الرئيسيان للدراسة، جويل بيكر ونيت راش، إنهما صُدما بالنتائج؛ إذ كتب راش قبل الدراسة أنه يتوقع مضاعفة السرعة، معتبرًا أنه ذلك أمر بديهي.تُشكك هذه النتائج في الاعتقاد القائل بأن الذكاء الاصطناعي يُعزز


انسحب ألكسندر زفيريف المصنف الثالث عالميا من بطولة رابطة لاعبي التنس المحترفين الأسبوع المقبل في غشتاد "لأسباب شخصية"، حسبما أعلن منظمو البطولة السويسرية يوم الجمعة.واستمر زفيريف في رغبة المشاركة رغم أنه سبق أن قال الأسبوع الماضي بعد خروجه من الدور الأول في ويمبلدون، إنه سيأخذ استراحة من التنس بسبب مشاكل نفسية.وقال إنه يخطط للعودة إلى الملاعب في نهاية شهر يوليو في بطولة الماسترز في تورونتو، ويأمل في الحصول على بعض الإجابات بشأن مشاكله بحلول ذلك الوقت.وأبان زفيريف للصحفيين في ويمبلدون إنه قد يفكر في طلب المساعدة من متخصصين لأول مرة لأنه يشعر بالفراغ في كل شيء ويواجه صعوبة في العثور على أصدقاء خارج التنس "لم أشعر بهذا الفراغ من قبل. أفتقر إلى البهجة في كل ما أفعله. لا يتعلق الأمر بالضرورة بالتنس. فقط أفتقر إلى البهجة خارج التنس أيضًا".تحدث العديد من اللاعبين بما في ذلك نوفاك دجوكوفيتش الفائز بـ 24 لقبًا كبيرًا وسابالينكا المصنف الأول للسيدات لدعم زفيريف بعد ذلك، وشجعوه على طلب المساعدة المهنية.


بعدما أُزيحت غريمتها البيلاروسية أرينا سابالينكا، الأولى عالميا، عن طريقها بسقوطها في نصف النهائي، تبدو البولندية إيغا شفيونتيك أمام فرصة ذهبية للتخلص من عقدتها على الملاعب العشبية والفوز بلقبها الكبير الخامس، وذلك حين تتواجه يوم السبت مع الأميركية أماندا أنيسيموفا في نهائي بطولة ويمبلدون في كرة المضرب.ولم يسبق للبولندية البالغة 24 عاما أن ذهبت أبعد من ربع النهائي في ثالثة البطولات الأربع الكبرى، وكان ذلك لمرة واحدة فقط عام 2023 حين انتهت المغامرة على يد الأوكرانية إيلينا سفيتولينا.لكن وبعد الدفع المعنوي الذي حصلت عليه قبل ويمبلدون بوصولها إلى النهائي الأول لها على العشب حيث خسرت أمام الأميركية جيسيكا بيغولا في دورة باد هامبورغ الألمانية (500 نقطة)، بدا أن شفيونتيك تحررت من العقدة وأثبتت ذلك يوم الخميس حين اكتسحت السويسرية بيليندا بنتشيتش 6-2 و6-0 في نصف النهائي.وستخوض شفيونتيك السبت النهائي الكبير الأول لها منذ إحرازها العام الماضي لقب رولان غاروس للمرة الثالثة تواليا والرابعة في مسيرتها المتوجة أيضا بلقب فلاشينغ ميدوز عام 2022.وتمني البولندية النفس بأن تحافظ على سجلها المثالي في


عزز توتنهام الإنجليزي، المتوج بلقب مسابقة "يوروبا ليغ" لكرة القدم، صفوفه بضم الجناح الغاني محمد قدوس قادما من جاره وست هام في صفقة قدرتها وسائل الإعلام بـ55 مليون جنيه استرليني، وذلك وفق ما أعلن النادي اللندني يوم الخميس، تزامنا مع الحديث عن توجهه أيضا لضم المهاجم الدولي مورغان-غيبس وايت من نوتنغهام فوريست.وقال توتنهام الذي أنهى الموسم المنصرم من الدوري الممتاز في المركز السابع عشر مباشرة أمام الثلاثي الهابط إلى المستوى الثاني ما دفعه إلى إقالة المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو وتعيين الدنماركي توماس فرانك، في بيان "يُسعدنا أن نعلن عن التعاقد مع محمد قدوس من وست هام يونايتد، بشرط الحصول على تصريح العمل".وأضاف "وقع اللاعب الغاني الدولي عقدا طويل الأمد، وسيرتدي القميص رقم 20".وبعدما بدأ مشواره الأوروبي في الدوري الدنماركي عام 2018 بدفاعه عن ألوان نورشيلاند، انضم قدوس إلى أياكس الهولندي حيث تألق بين 2020 و2023 قبل الالتحاق بوست هام الذي خاض معه بالمجمل 80 مباراة في كافة المسابقات، مسجلا 19 هدفا، بينها 13 في الدوري الممتاز في 65 مباراة.وأشارت شبكة "بي بي سي" إلى أن العقد الذي يربط ابن الـ24


يترقب محبو كرة القدم المباراة النهائية لبطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، في نسختها الأولى بشكلها الحديث، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي، يوم الأحد على ملعب "ميتلايف" في نيو جيرسي.وربما تكون هذه هي المواجهة الأهم بين الفريقين حتى الآن، لكنها ببساطة الأحدث في سلسلة طويلة من المواجهات الشرسة بين عملاقي كرة القدم الأوروبية.وإجمالًا، سيكون هذا اللقاء هو التاسع بينهما، وقد سبق والتقيا 6 مرات في 3 سنوات حافلة بين عامي 2014 و2016.ولقد كانت المنافسة بينهما متقاربة للغاية، حيث حقق تشيلسي انتصارين، بينما فاز الفريق الباريسي في ثلاث مباريات، وتعادلا في ثلاث مناسبات، وشهدت جميع تلك المواجهات العديد من الأهداف الرائعة.وشهدت المواجهات السابقة التي جمعت بين باريس سان جيرمان وتشيلسي أهدافا لا تنسى من نجوم وأساطير أمثال ديدييه دروغبا وخافيير باستوري وإدينسون كافاني، حيث استعرض الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" لقاءاتهما السابقة، وهو ما نلقي الضوء عليه في السطور التالية:سبتمبر 2004: باريس سان جيرمان صفر-3 تشيلسيتحول اللقاء الأول في تاريخ مواجهات الفريقين إلى


ألقت الشرطة البريطانية القبض على أربعة أشخاص للتحقيق في هجمات إلكترونية وقعت في وقت سابق من هذا العام وتسببت في فوضى لشركتي "ماركس آند سبنسر" و" Co-op".وقالت الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة (NCA) في بريطانيا، إنه تم اعتقال امرأة تبلغ من العمر 20 عامًا في ستافوردشاير، واحتجاز ثلاثة رجال تتراوح أعمارهم بين 17 و19 عامًا في لندن وغرب ميدلاندز.وألقي القبض على الأربعة للاشتباه في ارتكابهم جرائم بموجب قانون إساءة استخدام الحاسوب، والابتزاز، وغسل الأموال، والمشاركة في أنشطة عصابة إجرامية منظمة، بحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اطلعت عليه "العربية Business".ولم يذكر التقرير اسم مجموعة القرصنة التي يٌعتقد ان المشتبه بهم ينتمون إليها. لكن تقارير أخرى أشارت إلى أن المحققين البريطانيين يعتقدون أن المشتبه بهم مرتبطين بمجموعة قرصنة ناطقة بالإنجليزية تُدعى "Scattered Spider"، والتي يُعتقد أنها المسؤولة عن سلسلة من الحوادث البارزة.وكان استهداف "Scattered Spider" لـ"Co-op" هو ثاني حادثة إلكترونية تتعرض لها الشركة هذا العام، بعد أن تمكّنت مجموعة قرصنة تُدعى "DragonForce" من الوصول إلى


يرتبط العمل اليومي والوظيفة المعتادة التي يقوم بها الشخص بمدى قدرته على النوم الجيد، كما أن النوم الجيد أو السيئ يؤثر بالمقابل على قدرة الشخص على أداء عمله ووظيفته اليومية بشكل مثالي، وهو ما يعني أن العلاقة بين النوم والعمل متبادلة ووثيقة وكل منهما يؤثر على الآخر بشكل كبير، بحسب ما يؤكد الخبراء.وترى الباحثة والخبيرة ماريون لوغيد، وهي عالمة أنثروبولوجيا في "جامعة يورك" الأميركية، أن "طريقة نومنا ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمعايير الثقافية المتعلقة بالتوظيف والعمل، كما أن النشاط الاقتصادي يعتمد على أنماط نوم منتظمة بين العمال والزبائن".وتقول لوغيد في مقال نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" Psychology Today، واطلعت عليه "العربية.نت"، إن الأداء الوظيفي يُعدّ حافزاً كبيراً للكثيرين من أجل النوم الجيد، حتى إن بعض الباحثين وصفوا النوم بأنه "مورد استراتيجي" لأصحاب العمل، وقد يجعل هذا "المورد" الناس أكثر التزاماً بالأخلاق في مكان العمل، ويساعدهم على اتخاذ قرارات أفضل.وتُشجع العديد من النصائح الشائعة حول النوم على اتباع عادات نوم صحية أو الانضباط الشخصي كوسيلة للنجاح، في ظل النظام الاجتماعي والاقتصادي


يتوقع العلماء أن تتسبب موجات الحر التي تضرب بريطانيا بتسجيل أكثر من 34 ألف حالة وفاة سنوياً بحلول عام 2070، وهو ما يزيد 50 مرة عما كان يُعتقد سابقاً.نقلت جريدة «ديلي ميل» البريطانية عن خبراء قولهم إن عدد الوفيات بسبب الحر الشديد في إنجلترا وويلز قد يتضاعف 50 مرة بسبب تغير المناخ.. حلل العلماء آثار 15 سيناريو مختلفاً على مدى السنوات الـ 50 المقبلة، تجمع بين مستويات مختلفة من الاحتباس الحراري، ومستويات متفاوتة من التكيف، وشيخوخة السكان، والاختلافات المناخية الإقليمية.تشير النتائج، التي تقدم «أكثر التوقعات شمولاً» لإنجلترا وويلز حتى الآن، إلى أنه في أسوأ السيناريوهات، قد تسجل 34 ألف حالة وفاة سنوياً مرتبطة بالحر بحلول عام 2070.وحذروا من أن هذا الرقم أعلى بأكثر من 50 مرة من خط الأساس الحالي البالغ 634 حالة وفاة سنوية مرتبطة بالحر.ووجدت الدراسة أنه حتى في ظل أكثر السيناريوهات تفاؤلاً، ستزداد الوفيات المرتبطة بالحر بما يصل إلى ستة أضعاف.وحذّر الباحثون من أن النتائج "ترسم صورةً قاتمة لعواقب تغير المناخ".وقالت الدكتورة ريبيكا كول، الباحثة الرئيسية في الدراسة من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي:


سيضيف إصدار "iOS 26" المقبل من نظام تشغيل هواتف آيفون تطبيقين جديدين كليًا إلى الشاشة الرئيسية للهاتف.تطبيق "Apple Games"ستُحدث شركة أبل تجربة الألعاب على هواتف آيفون عبر تطبيق جديد سيكون مركزًا للألعاب مع "iOS 26".وسيحمل هذا التطبيق اسم "Apple Games"، وهو تطبيق جديد كليًا سينضم إلى مجموعة تطبيقات آيفون الأخرى التي تركز على الوسائط، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العريبة Business".وسيتضمن تطبيق الألعاب الجديد عند فتحه واجهة رئيسية -سيكون لها أيضًا علامة تبويب- ستكون هي المكان الذي سيقضي فيه المستخدم معظم وقته، حيث ستضم الألعاب المفضلة، وتوصيات لألعاب جديدة، وغيرها من الأقسام.وإلى جانب الواجهة الرئيسية، ستضم الشاشة الرئيسية للتطبيق علامات تبويب أخرى هي "Arcade" و"Play Together"، و"Library".تطبيق "Preview"قد يبدو اسم "Preview" مألوفًا، فهو اسم أداة قديمة كانت تتيحها "أبل" لحواسيب ماك لعرض وتحرير ملفات "PDF" والصور.وفي إصدار "iOS 26"، سيصل تطبيق "Preview" إلى هواتف آيفون -وأجهزة آيباد- لأول مرة.وسيقدم تطبيق "Preview" لهواتف آيفون عدة ميزات هي:- تصفح


يتيح المساعد الذكي "Gemini" من شركة غوغل للمستخدمين الآن إنشاء مقطع فيديو من صورة واحدة.وأعلنت "غوغل"، يوم الخميس، عن دعم تحويل الصور إلى مقاطع فيديو باستخدام نموذج الذكاء الاصطناعي لتوليد الفيديو "Veo 3" في تطبيق "Gemini".وابتداءً من اليوم، يمكن للمستخدم تحميل صورة إلى "Gemini" وتحويلها إلى فيديو مع صوت، باستخدام أوامر نصية بسيطة، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وأصبحت أدوات تحويل الصور إلى مقاطع فيديو مثل "Luma "و"Kling" طرقًا شائعة لتحريك الميمات أو إضافة الحركة إلى الصور الثابتة. والآن، تضيف "غوغل" هذه الميزة لتطبيق مساعدها "Gemini" المعتمد على الذكاء الاصطناعي.ويدعم نموذج "Veo 3" هذه الميزة، وكانت "غوغل" أطلقته خلال مؤتمرها للمطورين في مايو الماضي. وعلى عكس الإصدارات السابقة، يدعم "Veo 3" الصوت، وهي ميزة لاقت رواجًا واسع النطاق بسرعة على الإنترنت.وقالت "غوغل" إن جميع مقاطع الفيديو المُولّدة بواسطة "Veo 3" تتضمن علامة مائية مرئية وعلامة مائية غير مرئية عبر تقنيته "SynthID" لتسهيل تمييزها لمنع انتشار المعلومات المضللة.وسيلاحظ


ستضيف منصة بلوسكي التحقق من عمر المستخدمين إلى خدمتها في المملكة المتحدة، في إطار جهودها للامتثال لقانون السلامة على الإنترنت في البلاد.وقالت المنصة، يوم الخميس عبر مدونتها، إنها ستتيح للمستخدمين التحقق من أعمارهم عن طريق مسح وجوههم، أو تحميل بطاقة هوية، أو إدخال بيانات بطاقة دفع.وستُجري "بلوسكي" عملية التحقق من العمر من خلال "خدمات الويب للأطفال" (KWS)، وهي أداة مملوكة لشركة "Epic Games"، يُمكن للمطورين استخدامها لتطبيق خاصية التحقق من العمر وأدوات الرقابة الأبوية على منصاتهم.وإذا لم يرغب المستخدمون في التحقق من أعمارهم، أو إذا كانوا دون سن 18 عامًا، فسيظل بإمكانهم إنشاء حساب لكن مع تقييد بعض الميزات.وستحجب منصة بلوسكي "المحتوى المناسب للبالغين" وتُعطل بعض الميزات، مثل الرسائل المباشرة، للحسابات التي لم يتم التحقق من أعمار أصحابها.وأقرت المملكة المتحدة قانون السلامة على الإنترنت عام 2023، ويدخل جزء آخر من القانون حيز التنفيذ في 25 يوليو، ويُلزم المواقع والتطبيقات التي تضم محتوى غير ملائم وضار بتوفير وسائل فعالة للغاية للتحقق من العمر.وستواجه المنصات التي لا تمتثل للقواعد الجديدة


قال مستشار في أعلى محكمة في الاتحاد الأوروبي، يوم الخميس، إن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لها الحق في فرض تدابير خاصة بشكل فردي لتعزيز موقف الناشرين في تعاملاتهم مع المنصات الإلكترونية الكبرى، مثل "ميتا"، طالما أن هذه التدابير لا تُقوّض حرية التعاقد.وتنظر محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي (CJEU) في نزاعٍ بين شركة ميتا، مالكة فيسبوك، وهيئة الاتصالات الإيطالية (AGCOM)، بشأن رسومٍ يتعين على عملاق التكنولوجيا الأميركي دفعها للناشرين في إيطاليا مقابل استخدام مقتطفاتٍ من مقالاتهم الإخبارية.وتساءلت "ميتا" عما إذا كانت هذه الإجراءات متوافقةً مع الحقوق الممنوحة بالفعل للناشرين بموجب تشريعات حقوق النشر في الاتحاد الأوروبي، بحسب رويترز.لكن المحامي العام لمحكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي، ماتشي سبونار، قال إن الحقوق التي كان الاتحاد يعتزم منحها للناشرين تتجاوز مجرد السماح لهم بمعارضة استخدام موادهم إذا لم يتم الدفع لهم مقابلها.وقال: "الغرض منها هو تحديد الشروط التي تُستخدم بموجبها هذه المنشورات فعليًا، مع السماح للناشرين بتلقي حصة عادلة من الإيرادات التي تجنيها المنصات من هذا


تخطط شركة أبل لإطلاق مجموعة طموحة من المنتجات الجديدة خلال النصف الأول من عام 2026، بما في ذلك هاتف آيفون جديد من الفئة الاقتصادية، وعدة أجهزة آيباد، وأجهزة "ماك" مُحدثة.وتتضمن المجموعة، المقرر إطلاقها بحلول ربيع العام المقبل، تحديثات لجهازي آيباد الأساسي وآيباد إير، بالإضافة إلى شاشة ماك خارجية، وفقًا لما نقله تقرير لوكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة على الأمر.أما الهاتف الذكي الاقتصادي، الذي سيحمل اسم "iPhone 17e"، سيكون الجيل الجديد من هاتف أطلقته "أبل" في وقت سابق من هذا العام بسعر 599 دولارًا، بحسب تقرير الوكالة، الذي اطلعت عليه "العربية Business".وقالت المصادر إن الشركة تعمل أيضًا على إصدارات مُحدثة من أجهزة "ماك بوك برو" و"ماك بوك إير". وعلى الرغم من أنه كان من المقرر في الأصل إطلاق هذه الأجهزة في عام 2025، تدرس "أبل" حاليًا تأجيلها إلى عام 2026، وفقًا للمصادر.وتُعد المنتجات الجديدة جزءًا من مساعي "أبل" للعودة إلى تحقيق نمو أكثر ثباتًا في الإيرادات بعد إطلاق سلسلة آيفون هذا الخريف. فبعد ارتفاع المبيعات بسبب الجائحة في السنوات الأولى من هذا العقد، عانت "أبل" من طلب متقطع خلال العامين


أثبتت دراسة حديثة أن المستخلصات المصنوعة من أجزاء نبات الكاجو التي تُرمى عادةً عند معالجة المكسرات تجاريًا، تحد بشكل كبير من نمو الخلايا الدهنية وتراكم الدهون. وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع New Atlas، تشير نتائج الدراسة إلى أن نبات الكاجو يمكن اعتباره طريقة مبتكرة لتحسين الصحة.أكثر من مليار نسمةوتؤثر السمنة على أكثر من مليار شخص حول العالم. ونظرًا لتأثيرها على مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية والاجتماعية، وكونها سببًا في زيادة معدلات الاعتلال والوفيات، فلا عجب أن يركز العلماء على إيجاد طرق آمنة وفعالة لعلاج هذه الحالة.علوم حياتية بيئيةتوصلت دراسة جديدة، بقيادة بروفيسور هيروكو إيسودا من معهد العلوم الحياتية والبيئية بجامعة تسوكوبا اليابانية، إلى أن أجزاء مختلفة من نبات الكاجو، من الثمرة إلى القشرة، تؤثر على نمو الخلايا الدهنية، المعروفة باسم الخلايا الشحمية، وعلى تراكم الدهون.وأظهرت دراسات سابقة مختلفة الإمكانات المشتركة لأجزاء نبات الكاجو في تقليل وزن الجسم والسمنة والقدرة على خفض الدهون في النماذج البشرية والحيوانية، إلا أن التأثير المباشر على تمايز الخلايا الدهنية ونمطها الجزيئي

Min-Alakher.com ©2025®