آخر الأخبار المنوعة



أكد يوليان ناغلسمان مدرب منتخب ألمانيا أنه لا يوجد وقت لتجربة أي شيء فيما تبقى من مباريات في تصفيات كأس العالم لكرة القدم وأنه يريد فقط الفوز في المباراتين المقبلتين ليحجز مقعده في نسخة العام المقبل في أميركا الشمالية.وسيضمن منتخب ألمانيا، الذي يحل ضيفًا على لوكسمبورغ يوم الجمعة قبل أن يستضيف سلوفاكيا في 17 نوفمبر الجاري، صدارة المجموعة الأولى والتأهل المباشر إلى نهائيات كأس العالم في حال فوزه في المباراتين.وقال ناغلسمان في مؤتمر صحافي، الاثنين: نريد تحقيق توازن جيد في التشكيلة. نريد تغطية كل مركز بلاعبين اثنين. الأهم هو النجاح في هاتين المباراتين والحصول على الست نقاط والتأهل إلى كأس العالم.وأضاف: لا نعتمد على نتائج الآخرين بل نعتمد فقط على أداء فريقنا. هذه نقطة انطلاق جيدة لكن علينا تحقيق النجاح.وأثار ناغلسمان بعض الدهشة بعد استبعاده أنجيلو شتيلر لاعب وسط شتوتغارت، لكنه أوضح أن فرصة انضمام اللاعب (24 عامًا)، والذي خاض خمس مباريات دولية، إلى تشكيلة كأس العالم العام المقبل لا تزال قائمة.وأتبع المدرب: تحدثت مع أنجيلو. تطوره يسير في الاتجاه الصحيح. لكن في مركز لاعب الوسط المدافع أرى أن


عاد الأرجنتيني ليونيل ميسي إلى ملعب سبوتيفاي كامب نو الخاص بفريق برشلونة حيث صنع التاريخ، وهو نفس المكان الذي غادره مجبرًا وباكيًا بعد تولي جوان لابورتا رئاسة النادي للمرة الثانية.ونشر ميسي صورًا من زيارته إلى كامب نو عبر حسابه في منصة "إنستغرام" وعلق قائلًا: عدت إلى مكان أفتقده من كل قلبي. مكان شعرت فيه بسعادة غامرة، حيث جعلتموني أشعر وكأنني أسعد إنسان في العالم ألف مرة. آمل أن أعود يومًا ما، ليس فقط لأقول وداعًا كلاعب، لأنني لم أحظ بفرصة فعل ذلك.ورحل ميسي عن برشلونة صيف 2021 رغم أنه أراد البقاء لكن النادي لم يتمكن من الاحتفاظ به بسبب ديونه التي زادت عن مليار يورو حينها، لينضم إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، ومنه إلى إنتر ميامي، قائلاً إن هناك أناساً في إدارة النادي الإسباني لا يرغبون بعودته، وهم نفسهم الذين دفعوه للخروج قبل عامين في مشهد سبب له وعائلته "جرحاً" لم يلتئم حتى الآن.وبعد عودة لابورتا إلى رئاسة برشلونة في 2021 عقب فترة ناجحة بين 2003-2010، لاقى الرئيس هجوماً كبيراً بعدما واجه عدة مشاكل مثل الأزمة المالية للنادي، بالإضافة إلى رحيل ميسي أسطورة النادي.وخاض ميسي أولى مبارياته


تدرس شركة أوبن أيه آي تطوير منتجات صحية للمستهلكين، بما في ذلك مساعد صحي شخصي يعمل بالذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث تهدف الشركة مطورة روبوت الدردشة الشهير "شات جي بي تي" إلى تجاوز خدمتها الأساسية.وقالت مصادر مقربة من الشركة، لموقع بيزنيس إنسايدر، إن من بين المنتجات الصحية التي تستكشف "أوبن أيه آي" تطويرها للمستهلكين منصة لتجميع البيانات الصحية، بحسب تقرير للموقع، اطلعت عليه "العربية Business".يُعدّ دخول "أوبن أيه آي" إلى قطاع الرعاية الصحية إحدى أكثر خطواتها جرأةً، متجاوزةً البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ومتجهةً نحو برمجيات متخصصة في قطاعات محددة.وبعد إحداث نقلة نوعية في طريقة بناء الشركات لتقنيات جديدة باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، تُركّز "أوبن أيه آي" نصب عينيها على إطلاق تطبيقاتها الخاصة في قطاعات تُهيمن عليها شركات عملاقة تقليدية، بداية من المبيعات والتسويق إلى القانون، وربما الطب الآن.ولطالما حاولت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل غوغل، وأمازون ومايكروسوفت منح المستهلكين القدرة على التحكم في بياناتهم الطبية، وغالبًا ما كان نجاحها محدودًا.وأغلقت "غوغل" خدمة سجلاتها الصحية عام


اكتشف باحثون أن أجهزة الواقع الافتراضي قد تكون الحل الأمثل لمساعدة رواد الفضاء على التغلب على دوار الحركة -المعروف باسم متلازمة التكيف الفضائي- عند عودتهم إلى الأرض.ورغم أن هذه التقنية الجديدة ليست مسألة حياة أو موت بالنسبة لرواد الفضاء، فإنها قد تساعدهم على جعل العودة إلى الأرض أكثر راحة لهم.وعندما يذهب رواد الفضاء إلى الفضاء، تصاب أدمغتهم بارتباك لأنهم لم يسبق لهم تجربة انعدام الجاذبية، أما على الأرض، فيتوقع دماغ الإنسان وجود جذب إلى "الأسفل" دائمًا، أي أن أذنه الداخلية تخبره بذلك، بحسب تقرير لموقع " إنتريستنغ إنجنيرنغ"، اطلعت عليه "العربية Business".ومع ذلك، ففي حالة انعدام الجاذبية -مثلما هو الحال في مدار الأرض- تختفي هذه الإشارة، ولهذا السبب، لا تتطابق توقعات الدماغ مع الواقع الجديد، وهذا التباين يُسبب دوار الحركة الفضائي، الذي تشمل أعراضه الغثيان، والدوار، وفقدان التوازن.وهذا يُشبه دوار الحركة على الأرض، حيث تُشير عيناك إلى أنك ثابت، بينما تُشير أذنك الداخلية إلى أنك تتحرك. ولهذا السبب، لا يستطيع الدماغ التوفيق بين الاثنين، مما يُسبب الغثيان.ويعاني حوالي نصف رواد الفضاء حاليًا من


استعاد الإسباني كارلوس ألكاراز صدارة التصنيف العالمي من الإيطالي يانيك سينر الاثنين غداة انطلاق بطولة "ايه تي بي" الختامية لكرة المضرب في تورينو حيث سيحسم هوية صاحب المركز الأول.ولم يشارك ألكاراز وسينر في أي بطولة خلال الأسبوع الماضي، لكن الأخير خسر نقاطًا أكثر على خلفية فوزه ببطولة "أيه تي بي" في الموسم الماضي إذ تم حذف 1500 نقطة من رصيده ما أدّى إلى تراجعه للمركز الثاني، وذلك خلافًا للإسباني الذي لم يخسر النقاط كونه خرج من الدور الأول في تورينو.وتقدم الصربي نوفاك ديوكوفيتش مركزًا واحدًا ليصبح رابعًا خلف الألماني ألكسندر زفيريف، وذلك بعد فوزه بدورة أثينا السبت ليرفع رصيده إلى 101 لقبا، منها 72 لقبا قياسيا في الملاعب الصلبة، في مسيرته.وبدوره، تقدم الأميركي بن شيلتون مركزًا واحدًا إلى الخامس، محققًا أفضل ترتيب في مسيرته، رغم أنه لم يخض أي مباراة خلال الأسبوع الماضي.فيما يلي تصنيف العشرة الأوائل:1. كارلوس ألكاراز (إسبانيا) 11050 نقطة (+1)2. يانيك سينر (إيطاليا) 10000 (-1)3. ألكسندر زفيريف (ألمانيا) 49604. نوفاك ديوكوفيتش (صربيا) 4830 (+1)5. بن شيلتون (أميركا) 3970 (+1)6. تايلور فريتز


ظهر الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي في ملعب سبوتيفاي كامب نو الخاص بفريقه السابق برشلونة في زيارة سرية بعد أربع سنوات من الرحيل.وكشف ميسي عن زيارته إلى كامب نو عبر إنستغرام برسالة مؤثرة: عدت الليلة الماضية إلى مكان أفتقده من كل قلبي. مكان شعرت فيه بسعادة غامرة، حيث جعلتموني أشعر وكأنني أسعد إنسان في العالم ألف مرة. آمل أن أعود يومًا ما، ليس فقط لأقول وداعًا كلاعب، لأنني لم أحظ بفرصة فعل ذلك.وكانت آخر مرة وطأت فيها قدم ميسي أرض ملعب كامب نو بقميص برشلونة في 16 مايو 2021، خلال مباراة بالدوري الإسباني ضد سيلتا فيغو، إذ سجل حينها هدفه الأخير مع فريقه الكتالوني، رافعًا رصيده إلى 672 هدفًا.وبعد قرابة ثلاثة أشهر، وتحديدًا في الثامن من أغسطس 2021، عاد إلى مرافق النادي ليودع محبيه بالدموع في قاعة أوديتوري 1899.وكان ميسي يرغب في البقاء ضمن صفوف برشلونة، لكن ذلك كان مستحيلًا نظرًا للوضع المالي للنادي، بعد خمسة أشهر فقط من فوز جوان لابورتا بمقعد الرئيس في الانتخابات.وأفادت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن لابورتا لا يزال يحلم بحضور ميسي في حفل إعادة افتتاح ملعب سبوتيفاي كامب نو.وغادر النجم


تشير تقارير حديثة إلى أن "سامسونغ" تجري محادثات متقدمة مع بنك باركليز البريطاني لإطلاق بطاقة ائتمان في الولايات المتحدة، باستخدام شبكة الدفع العالمية "فيزا".تهدف "سامسونغ" من خلال هذه الخطوة إلى توسيع نشاطها في الخدمات المالية داخل أميركا.تمنح الشراكة مع "باركليز" كلا الطرفين فرصة لتعزيز حضورهما في السوق، حيث تسعى "سامسونغ" لتعميق ولاء العملاء داخل نظامها البيئي، وبنك باركليز لتوسيع نطاق الإقراض والخدمات المالية، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".تقول التقارير إن الإعلان الرسمي قد يتم قبل نهاية العام، وأن بطاقة "سامسونغ" ستكون جزءاً من مجموعة مالية متكاملة، قد تشمل حساب توفير بفائدة مرتفعة، وحساب مدفوع مسبقاً رقمياً، وربما خدمة "اشتر الآن وادفع لاحقاً".تشبه هذه الخطوة تماماً ما فعلته "أبل" في 2019 مع Apple Card. تطمح "سامسونغ" إلى تعزيز نظامها البيئي من خلال Samsung Wallet، بحيث يمكن لحاملي البطاقة الحصول على مكافآت نقدية مباشرة في حساباتهم داخل النظام، واستغلالها بسهولة في شراء منتجات "سامسونغ" المستقبلية، من هواتف غالاكسي إلى الأجهزة المنزلية الذكية.مع


تُجري حكومة المملكة المتحدة تحقيقًا بشأن إمكانية تعطيل مئات الحافلات الكهربائية صينية الصنع على الطرق البريطانية عن بُعد، في أحدث مؤشر على القلق بشأن دور بكين في البنية التحتية للبلاد.ويعمل مسؤولو النقل مع المركز الوطني للأمن السيبراني لتقييم ما إذا كانت شركة يوتُونغ، أكبر مصنع حافلات في العالم، تمتلك وصولًا عن بُعد إلى أنظمة التحكم في هذه المركبات لإجراء تحديثات البرمجيات والتشخيصات.يأتي هذا التحقيق في أعقاب تحقيق أُجري في النرويج وجد أن حافلات يوتونغ يُمكن "إيقافها أو جعلها غير صالحة للعمل" من قِبل الشركة التي تتخذ من تشنغتشو مقرًا لها. وقد دفعت هذه النتائج الدنمارك أيضًا إلى إجراء مراجعة خاصة بها، بحسب تقرير لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، اطلعت عليه "العربية Business".وزوّدت شركة يوتُونغ السوق البريطانية بحوالي 700 حافلة، خصوصًا في نوتنغهام، وجنوب ويلز، وغلاسغو، وتُشغّلها مجموعات مثل "Stagecoach" و"FirstBus".وتأمل الشركة في بيع المزيد من الحافلات في لندن، حيث طورت حافلة كهربائية ذات طابقين تُلبي معايير هيئة النقل في لندن.وقالت وزارة النقل البريطانية: "ندرس القضية ونعمل عن كثب


تصدر اسم الفنان المصري، أحمد خالد صالح، وزوجته هنادي مهنا محركات البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، عقب انتشار أخبار حول انفصالهما سراً.في الوقت ذاته، فضّل الفنانان الصمت دون الكشف عن حقيقة الأمر، فيما كشف مصدر مقرب من هنادي مهنا، في تصريحات خاصة لـ "العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن انفصالاً قد حدث بالفعل بين الزوجين منذ عدة أشهر، وتم ذلك سراً، لكنه لم يقع رسمياً.وأضاف المصدر أن الانفصال جاء بعد توتر في العلاقة بين الثنائي الفني، لكن الأمر لم يصل إلى حد الانفصال الرسمي. وقرر الزوجان الابتعاد عن بعضهما لحين اتخاذ قرار نهائي بشأن علاقتهما التي تشوبها بعض الأزمات الشخصية، وهذا ما حدث بالفعل.وتابع المصدر أنه بعد تدخل عدد من أفراد العائلتين والأصدقاء المقربين، انتهت الخلافات وعاد أحمد خالد صالح إلى زوجته هنادي مهنا مجدداً. لكن الأمر تكرر خلال الأسابيع القليلة الماضية، ولم يقع الانفصال رسمياً أيضاً، وهناك توتر جديد في علاقتهما. وقرر أفراد العائلة عدم التدخل في هذه الخلافات وترك الأمر برمته لهما.يذكر أن هنادي مهنا وأحمد خالد صالح احتفلا بزواجهما في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، بعد فترة


امتلاك أجهزة تعمل بأنظمة ويندوز وmacOS وChromeOS، ليس بدافع الترف أو التفاخر، بل لأن احيانا متطلبات العمل تحتاج ذلك.ومع ذلك، أجد نفسي أعود كثيراً إلى جهازي كروم بوك، الذي أصبح الخيار الأكثر اعتمادية، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business".1. كروم بوك يقلل الفوضى الرقميةالاعتراض الشائع على كروم بوك هو أنه مجرد متصفح "كروم"، بينما توفر أنظمة ويندوز وmacOS متصفح كروم بالإضافة إلى الكثير من الميزات الأخرى.لا يوجد على كروم بوك برامج كثيرة تعمل في الخلفية، أو تحديثات مزعجة، أو مساعدات نظام متكررة.التحديثات على ChromeOS تحدث بسلاسة في الخلفية، ويُطبّق معظمها عند إعادة التشغيل فقط.كما أن إدارة الملفات أسهل، فلا داعي لتنظيف سطح المكتب أو المجلدات المحلية، لأنني بالكاد أحفظ أي ملفات على التخزين الداخلي.2. التخزين والحفظ الفوري لكل أعمالككل ما يتم العمل عليه على كروم بوك يكون داخل المتصفح، غالباً عبر تطبيقات "غوغل" مثل Docs وGmail.هذا يعني أن كل شيء يُحفظ تلقائياً، دون الحاجة للقلق من انقطاع الكهرباء أو تعطل النظام.لا حاجة للتفتيش عن ملفات أو برامج مفتوحة في الخلفية،


شهدت شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات (تي إس إم سي) تباطؤًا في نمو إيراداتها الشهرية، مما يُبرز حالة عدم اليقين بشأن استدامة طفرة الذكاء الاصطناعي، حتى مع سعي شركات عملاقة في هذا المجال، بما في ذلك "إنفيديا"، وراء مزيد من طلبات الرقائق.سجّلت الشركة ارتفاعًا في مبيعاتها لشهر أكتوبر بنسبة 16.9%، وهي أبطأ وتيرة منذ فبراير 2024.ويتوقع محللون في المتوسط ارتفاع المبيعات بنسبة 16% في الربع الحالي. ومع ذلك، ارتفعت أسهم "تي إس إم سي" بنحو 37% منذ بداية هذا العام، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business".وأصيب المستثمرون بصدمة الأسبوع الماضي جراء انخفاض مفاجئ في أسهم التكنولوجيا في آسيا، ما مثل تذكيرًا صارخًا بأن الارتفاع العالمي في أسهم الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات قد يقترب من ذروته على المدى القصير.وحذر الرؤساء التنفيذيون في وول ستريت من تصحيح طال انتظاره في السوق، كما كشفت شركة "Scion Asset Management" التابعة لمايكل بيري عن رهانات متشائمة على سهم إنفيديا.لكن المسؤولين التنفيذيين في الصناعة ما زالوا متفائلين بشأن النمو المدفوع بالذكاء الاصطناعي، ومن غير المرجح أن يُثير


أثار نيمار دا سيلفا الجدل خلال مباراة فريقه سانتوس أمام فلامنغو في الدوري البرازيلي لكرة القدم يوم الأحد، بعدما اعترض بشدة على قرار مدربه باستبداله، مستحضرًا واقعة فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد.ولعب نيمار مباراته الأولى كأساسي منذ 14 سبتمبر بعدما غاب لفترة بسبب الإصابة التي استُبعد على إثرها من قائمة منتخب البرازيل بقيادة كارلو أنشيلوتي.وانتقد نيمار حكم المباراة سافيو بيريرا سامبايو قائلاً: الحكم سيئ للغاية. إلى جانب كونه سيئًا، مع كل الاحترام، فهو مغرور. في كل مرة يذهبون فيها إلى غرفة الملابس يقولون إن القائد هو من يستطيع التحدث، وعندما نذهب للتحدث، يدير ظهره ويهرب.وأفادت صحيفة "غلوبو" البرازيلية أن إحباط نيمار امتد إلى مدربه أيضًا، عندما تم استبداله في الدقيقة 85، إذ سأل مدربه خوان بابلو فويفودا "هل ستُخرجني؟" وتوجه مباشرةً إلى غرفة الملابس.وأضافت التقرير أن نيمار توجه إلى غرفة الملابس بعد استبداله، ليعيد واقعة فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني مع مدربه تشابي ألونسو خلال مباراة أتلتيكو مدريد.ويصارع سانتوس من أجل البقاء إذ يحتل المركز 17 برصيد 33 نقطة بعد خوضه 32 مباراة.


أزالت شركة أبل تطبيقين شهيرين للمواعدة من متجرها في الصين، بعد تلقيها أمراً مباشراً من هيئة الفضاء الإلكتروني الصينية (CAC)، وهي الجهة المسؤولة عن الرقابة على الإنترنت في البلاد.وأظهرت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية خلال عطلة نهاية الأسبوع اختفاء تطبيقي "Blued" و"Finka" من متجرَي آب ستور و"غوغل بلاي" في الصين، رغم أن المستخدمين الذين سبق أن حمّلوهما لا يزال بإمكانهم استخدامهما.ويُعد التطبيقان من أشهر تطبيقات المواعدة في الصين، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".قال متحدث باسم "أبل": "نلتزم بالقوانين في جميع الدول التي نعمل فيها. وبناءً على أمر صادر من هيئة الفضاء الإلكتروني الصينية، أزلنا التطبيقين من متجر الصين فقط."وأضاف أن "Blued" كان متوفراً فقط داخل الصين، بينما قرر مطوّر "Finka" في وقت سابق من هذا العام سحب التطبيق من الأسواق العالمية.يأتي ذلك في ظل تزايد القيود الحكومية على مجتمع الميم داخل الصين خلال السنوات الأخيرة، حيث أُغلقت عدة منظمات حقوقية، وتم حجب محتوى وحسابات متعلقة بالمثليين على وسائل التواصل الاجتماعي.جدير بالذكر أن تطبيق


أجّلت شركة بلو أوريجين، يوم الأحد، رحلة ثانية مُخططاً لها لصاروخها الرئيسي "نيو غلين"، مما أدى إلى تأخير مهمة تُعتبر اختبارًا حاسمًا لشركة الفضاء المدعومة من جيف بيزوس، مؤسس أمازون، في سعيها لمنافسة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك.وكان من المقرر إطلاق الصاروخ من كيب كانافيرال بولاية فلوريدا، ولكن تم تأجيل موعد إطلاقه عدة مرات قبل أن تُلغيه "بلو أوريجين" في النهاية بسبب الأحوال الجوية ومشكلات غير مُحددة في المعدات الأرضية.ويهدف الصاروخ إلى إرسال مركبتين فضائيتين من صنع شركة روكيت لاب في مسار نحو المريخ في أول مهمة لناسا لصاروخ نيو غلين، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business".ولم يتضح بعد متى ستُعيد الشركة محاولة القيام بالرحلة الثانية المنتظرة بعد إطلاق الصاروخ في يناير. وقالت "بلو أوريجين"، في منشور على منصة التواصل "إكس"، إنها "تدرس الفرص" لتحديد موعد إطلاق جديد.نتيجةً للإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأسبوع الماضي أمرًا طارئًا يُقيّد كلًا من رحلات الطيران وعمليات الإطلاق الفضائية التجارية.ويحظر هذا التوجيه عمليات الإطلاق التجارية


أعلنت شركة سامسونغ الكورية الجنوبية أنها تعمل على تطوير تقنيات أساسية لإنتاج روبوت بشري متكامل، في خطوة تمهد لدخولها مجالاً يعد من أكثر مجالات الذكاء الاصطناعي طموحاً.وخلال معرض RoboWorld 2025 في كوريا الجنوبية، كشف أوه جون-هو، رئيس قسم الروبوتات المستقبلية في "سامسونغ"، أن الشركة تطور حالياً مكونات رئيسية مثل المحركات الدقيقة، وأجهزة الاستشعار، والبرمجيات، والأذرع الروبوتية، مؤكداً أن الروبوتات البشرية تمثل تحدياً جديداً، لكن "سامسونغ" جاهزة له بفضل خبرتها وبنيتها التحتية الضخمة.وأوضح أوه أن الشركة تتعاون مع شركتي "إنفيديا" و"Rainbow Robotics" لتعزيز منظومتها الخاصة بالروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن أول نموذج أولي سيظهر قريباً جداً، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".تأتي هذه الخطوة في وقت يتنامى فيه الاهتمام العالمي بالروبوتات البشرية، مع انتقالها من مرحلة الخيال العلمي إلى الاستخدام التجاري الواقعي.فمع ازدياد الطلب على "الذكاء الاصطناعي المادي"، تتسابق كبرى الشركات، من بينها "Figure" و"Unitree"، لتقديم روبوتات قادرة على أداء مهام

Min-Alakher.com ©2025®