يلجأ البعض إلى ممارسة التمارين الرياضية باستمرار أو ممارسة اليوغا أو التأمل واليقظة الذهنية، ولكن يظل البعض غير قادر على التخلص من القلق أو تحقيق راحة البال.
وبحسب ما نشرته Times of India، فإن هناك عدد من العادات الشائعة التي يجب التوقف عنها بشكل فوري لاستعادة الشعور بالسلام النفسي، كما يلي:
إن قضاء وقت طويل على الأجهزة الرقمية، واستهلاك الأخبار السلبية أو وسائل التواصل الاجتماعي دون فترات راحة يمكن أن يطغى على العقل ويجهده.
يمكن أن يؤدي قمع المشاعر عمدًا بدلاً من معالجتها إلى الضغط النفسي والإرهاق العاطفي في نهاية المطاف.
إن السعي المستمر للحصول على الاستحسان أو محاولة إرضاء الجميع يمكن أن يؤدي إلى قدر هائل من القلق ويمنع الشخص من التعبير عن نفسه بأريحية وتلقائية.
يمكن أن يؤدي الانخراط في التسوق أو الأكل أو أي أنشطة أخرى غير مدروسة كآلية للتكيف إلى توليد حالة من الشعور بالذنب وعدم الرضا.
إن الشعور بالحنين الشديد للماضي أو التخيل المستمر للمستقبل يمكن أن يمنع الشخص من الشعور بالمتعة باللحظة الحالية.
إن تجنب التحديات أو التجارب الجديدة بسبب الخوف من الفشل يمكن أن يحد من النمو الشخصي ويخلق شعوراً بالتعثر.
إن تحمل الكثير من المسؤوليات أو الأنشطة يمكن أن يؤدي إلى التوتر والقلق والشعور بالإرهاق.
إن البحث عن الكمال في النفس أو توقع الكثير من الآخرين يمكن أن يؤدي إلى خيبة الأمل وتوتر العلاقات، مما يتسبب من المعاناة من حالات نفسية غير مريحة.
يؤدي الافتقار إلى الحزم وعدم التعبير عن احتياجات الشخص أو حدوده بوضوح يمكن أن يؤدي إلى شعور بالاستياء والعجز في العلاقات الشخصية والمهنية.