قرر روميو بيكهام، نجل النجم الشهير السابق ديفيد، اعتزال كرة القدم في سن مبكرة للتحول إلى عالم الأزياء وليصبح عارضا.
روميو هو ثاني أكبر أبناء ديفيد، كان لاعبا في رديف فريق برنتفورد قبل أن يعلق حذاءيه مبكرا للحفاظ على حظوظه في عالم الأزياء.
وبحسب "ذا صن" البريطانية فإن روميرو "رفض عرض تجديد عقده مع برنتفورد للتركيز في عالم الموضة الذي يحبه إذ يستهدف العمل مع أسماء الماركات الشهيرة".
ودائما ما عرف ديفد بيكهام برجل الأزياء وزوجته المطربة السابقة فيكتوريا، إلا أنه دائما ما سمى ابنه روميو بـ "الفاشونيستا" لاهتمامه الأخير الكبير بالماركات.
ومنذ أن كان لاعبا وقع روميو بضعة عقود رعاية فمثلا هو وجه لعلامة بوما الألمانية مقابل مليون و200 ألف جنيه إسترليني وظهر على غلاف مجلة لوومو فوغ كما كان أحد من ظهروا في حملة دعائية لماركة بيربري وهو ابن 9 أعوام.