في الأول من سبتمبر الماضي، زارت كيم كارداشيان مرافق مدينة ريال مدريد الرياضية "الفالديبيباس" مع اثنين من أطفالها، وبعد ذلك ذهبوا إلى استاد "سانتياغو برنابيو" لحضور مباراة الفريق أمام ريال بيتيس، كما تمكنوا من النزول إلى أرضية الملعب والالتقاء برئيس النادي فلورنتينو بيريز، والعديد من النجوم.
ولاحقا، ظهرت شائعات لا حصر لها حول علاقة محتملة بين كارداشيان وجود بيلنغهام، نجم الفريق الأبيض.
ونفت النجمة السينمائية الأميركية بشكل قاطع الشائعات التي تحدثت عن دخولها في علاقة مع لاعب خط الوسط الإنجليزي، وقالت في مقابلة نشرتها "موندو ديبورتيفو": إنه أمر مضحك للغاية لأن أطفالي يحاولون إقناعي بقولهم لي "نحن مستعدون" وأنا لست كذلك.
وزادت: يريد أحد أطفالي أن أكون مع لاعب كرة سلة أو كرة قدم، أما هناك آخر فيريد أن أدخل في علاقة مع المذيعين، كما لو كان لديهم قوائم، ويحاولون إعدادي خلسة، وهذا ليس ما أريده.
واقتحمت كارداشيان مقر تدريبات ريال مدريد لتنشر عبر صفحتها على "إنستغرام" صورها برفقة عدد من النجوم وأبرزهم شريكها التجاري الإنجليزي جود بيلنغهام والفرنسي إدواردو كامافينغا والبرازيلي فينيسيوس جونيور.
وكانت كيم وقعت مع الإنجليزي في وقت سابق ليكون وجه ماركتها التجارية "سكيمز" لبيع الملابس، ويعد بيلنغهام أحد أبرز وجوه الفريق في الجانب التسويقي وبات يحظى بمكانة كبيرة داخل وخارج المستطيل الأخضر.