كشفت تقارير عن وجود نقص في مياه الشرب المخصصة للموظفين والرياضيين داخل القرية الأولمبية، في الوقت الذي تبرز فيه مشكلة ارتفاع درجات الحرارة في باريس.
واشتكى عدد من الرياضيين من سوء القرية الأولمبية، وكانت نجمة التنس الأميركية كوكو غوف قد زعمت أن 10 لاعبات أجبرن على مشاركة حمامين قبل أن يغادرن القرية إلى أحد فنادق العاصمة الفرنسية، كما تحدثت تقارير عن نقص في البيض واللحوم، وهما عنصران أساسيان في النظام الغذائي للرياضيين.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، هناك نقص في المياه المخصصة للشرب في القرية، واضطر الموظفون إلى "تقنين" الاستخدام لضمان حصولهم على ما يكفي لتجاوز الأيام القليلة القادمة وسط الحرارة الشديدة.
وكانت قاعة الطعام أيضا نقطة نقاش رئيسية من قبل الرياضيين بسبب الصفوف الطويلة والازدحام.