اكتسب البرازيلي رودريغو، لاعب ريال مدريد، سمعة هائلة وقاعدة جماهيرية كبيرة، بعد تألقه مع النادي الأبيض لاسيما في مباريات دوري أبطال أوروبا، التي تمكن من تحقيقها مرتين في ظرف 5 سنوات.
ومع ذلك، على الرغم من بطولاته على أرض الملعب، هناك غموض كبير حول حياة رودريغو الشخصية ومن يواعد، إذ يتمتع بحياة هادئة خارج المستطيل الأخضر، ويعيش في مدريد مع والديه ويعتبر مرتبطا بشدة بعائلته.
إلا أن المهاجم الشاب "23 عاما" دخل في ثلاث علاقات مؤخرا، إذ كان يواعد مؤثرة التواصل الاجتماعي لوانا أتيك حتى العام الماضي، وبعد الانفصال تم الكشف عن دخوله في علاقة أخرى، بعدما ظهر مع برازيلية أخرى تدعى برونا روتا، وهي عارضة أزياء وشخصية نشطة للغاية على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة بما في ذلك "تيك توك"، تبلغ من العمر "25 عاما"، وتشارك المتابعين أسلوب حياتها خاصة تدريبات اللياقة البدنية.
وكشفت المؤثرة في يونيو الماضي أنها انتقلت إلى العاصمة الإسبانية مدريد لأنها وقعت في الحب، ولطالما شوهدت في ملعب "سانتياغو برنابيو" الخاص بالنادي الأبيض.
ويزعم أن رودريغو كان في علاقة أيضا مع المؤثرة البرازيلية لوانا أتيك منذ انتقاله إلى ريال مدريد في 2019، بعدما التقيا في سانتوس، لكن علاقتهما لم تدم طويلا بعدما انفصلا في أكتوبر 2022.
علما أن البرازيلي فاجأ معجبيه بأن لديه تؤاما في 2022، بعدما أكدت محكمة برازيلية أن لاعب ريال مدريد والدهما من الأم باميلا كريستينا كوستا، وهي خبيرة تجميل في مدينة سانتوس ومؤثرة أيضا، التي طالبت اللاعب الدولي بدفع نفقة الأطفال بعدما رفض إجراء اختبار الأبوة والاعتراف بالتوأم.